الصفحه ١٠ :
وكثرت المؤتمرات
التي عُقدت من أجل تحقيق الوحدة الواقعية ، والتي شاركنا في بعضها بتقديم مجموعة
من
الصفحه ١١ :
ونحن نعتقد أنّ أفضل سبيل لوحدة
المسلمين الواقعيّة ـ لا الوحدة الصوريّة التي تحتّمها المصالح
الصفحه ١٣٨ : واحد منهم الوصيّة بشيء واحد.
وأمّا عن صحّة الأسانيد فإنّ الرواية التي عن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٢٣ :
أنّه مجهول ، وأمّا الرواية ٩٣ ففيها سليمان بن قرمة الضبي ، وهو ضعيف. وأمّا
رواية أبي ذر الغفاري فرواتها
الصفحه ١٤٦ : راجعة إلى راوٍ واحدٍ هو يزيد بن
حيّان ، الذي انفرد بهذه العبارة من بين ١٢ راوٍ آخر لنفس الحديث. أمّا
الصفحه ١٥١ :
الحوض
) ، إذن فهي إمّا أن تكون زيادة عند الحكيم الترمذي والطبراني ، أو منقوصة عند
الخطيب البغدادي
الصفحه ١٦١ : من حيّان أجمعت على العبارة الأولى بطرق صحيحة
، أمّا اللفظ الثاني فلم يرد إلا من طريق يحيى بن جعدة
الصفحه ١٦٣ : متروك.
روايتان بلفظ ( أمرين
) ، عن صحابيين هما : زيد بن أرقم وعمرو بن عوف. أمّا السند إلى زيد بن أرقم
الصفحه ٢٠٦ : عمرو بن ميمون (٤)
قال إنيّ لجالس إلى ابن عبّاس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا يا ابن عبّاس إمّا أنْ تقوم
معنا
الصفحه ٢٠٩ : واللفظ الأوّل أصحّ باعتبار صحّة السند وكثرة الروايات التي جاءت به.
أمّا من حيث السند ، فقد روى هذا
الصفحه ٢١٢ :
الله قاله. وأمّا :
( أللّهمّ
والِ من والاه ... ) فزيادةٌ قويّةُ
الإسناد (١).
وقال فيه أيضاً
الصفحه ١٧ : .
أمّا بعد ، فأعني بالوصيّة في هذا البحث
، ما رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
من نحو قولـه : ( إِنِّي
الصفحه ١٩ :
لأعمال قوم لوط ، وتجارة
الغلمان ، وعبدة الشيطان ، وما خفي أدهى وأمرّ ، وأمّا تجارة الخمور ودور
الصفحه ٢١ : اقتصرت فقط على الروايات ذات الإسناد الكامل ، أمّا
المراسيل وغيرها ممّا لم يتّصل سنده كاملاً إلى رسول الله
الصفحه ٢٢ : سيف ابن عمر وهو متروك ، فلم يكن هناك داع للتحقيق في بقيّة رجال السلسلة.
وأمّا الرواة الذين جاء ذكرهم