الصفحه ٦٩ : التشيّع ظهر بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
وخاصّة يوم السقيفة ، فإنّ هذا يعدّ دليلاً على وجوده في حياة
الصفحه ٧٣ : من نصره ، وأخذل من خذله).
وقد ذكر الرازي في سبب نزول الآية عشرة
وجوه ، منها : أنّها نزلت في علي
الصفحه ٧٦ : ء السرايا أيام النبي صلىاللهعليهوآله
هذه جملة ممّن بايعوا علياً ، وجاء ذكرهم في كتب الرجال المتعددة
الصفحه ٨٣ :
من سيهدموا الكعبة ،
وهم من تسبب في احتلال الكويت ومحاصرة العراق ، وربما هدموا برجي التجارة
الصفحه ٨٩ :
وهنا لنا أكثر من وقفة مع ابن تيمية :
أ ـ إنّ بيعة يزيد على ما صح في روايات
أهل
الصفحه ٩٠ : عنه ، وأنّه لم يستبيح الغناء والخمر ، ففعل مثل الذين يسألون عن دم البراغيث ، وهم يخوضون في دماء الناس
الصفحه ١٠٣ :
ورأيت بمصر في زمن الطلب بأيدي الوراقين
جزء فيه أبواب من النحو يجمعون على أنّها مقدّمة علي بن
الصفحه ١١٢ : ، والإمامة متسلسلة في اثني عشر كل سابق ينصّ على اللاحق ، ويشترطون أن يكون معصوماً كالنبي عن الخطأ وإلّا لزالت
الصفحه ١١٣ :
على مذهبهم ، فويل
للذين يكفّرون إخوانهم ، ويوغرون الصدور عليهم ، وينفخون في كل نار
الصفحه ١٢٥ :
بدعوى أنّ هذه الزيجة
سوف تجعل للفرس الحق في المطالبة بالملك ، وبذلك يعود لهم ملكهم مرّة
الصفحه ١٣٤ : أهل العلم من السنة كانوا في الأغلب من الفرس والموالي ، ولا نرى في ذلك عيباً أو انتقاصاً ، فإنّ الإسلام
الصفحه ١٣٦ : ، ولم تشغلها ديانة (١).
ولقد ظلّ القليل من الشيعة في فارس وما
ورائها مضطهدين طوال فترة حكم الأمويين
الصفحه ١٣٧ :
الفصل الثالث
عبد
الله بن سبأ
بالرغم من الواقع الحي للشيعة من مؤسسات
دينية في
الصفحه ١٤١ : يسمي آباءه أباً فأباً ، حاطوا بذلك أحسابهم ، وحفظوا به أنسابهم ، فلا يدخل رجل في غير قومه ، ولا ينسب
الصفحه ١٦٦ :
من عهد معاوية إلى
عهد بني العباس إلى أن ألّف سيف بن عمر كتابه ولفّق فيه من الأحداث ما لفّق