الصفحه ١٥٢ : أم معاوية أم علي أم عمّال الأمصار يرعون دم الذمي وأهل الكتاب المارقين ، ويوغلون في دماء إخوانهم ، كما
الصفحه ١٥٧ :
طريقان ، الطريق
الأوّل : في ما رواه مشافهة عن عبيد الله بن سعيد الزُهري عن عمّه يعقوب بن
الصفحه ١٥٩ : : اتّهم بالزندقة ، وهو في
الرواية ساقط.
قرأت بخط الذهبي مات سيف زمن الرشيد (١).
فهذا سيف وهذه أحاديثه
الصفحه ١٦٠ :
بيد أنّ الكبر وضيق الأفق أخذ بالبعض أن
يقول مقالة تشبه مقالة علي السالوس في موسوعته
الصفحه ١٧٠ : ـ أحمد بن أبي
يعقوب ـ طبع القاهرة ـ ١٩٦٥ هـ.
٣١ ـ التبصير في الدين ـ أبو المظفر
الاسفرائيني ت ٤٧١ هـ
الصفحه ١٥ : الإسلام أن يمنّ الله عليهم بهذا النصر العظيم ؟!
ثمة خطأ في المسألة ، فدرجت أبحث عن كل
ما هو مكتوب عن هذه
الصفحه ١٨ :
في تمزيق شمل
المسلمين ليجني غيرنا ثمار فرقتنا ، وتصبح الأمّة كاليتيم على مائدة اللئيم.
فأسأل
الصفحه ٢٨ : علي بن أبي طالب ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم ، وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب
الصفحه ٣١ : لنا فإن يكن حقاً لك ، فلا حاجة لنا فيه ، وإن يكن حقاً للمؤمنين فليس لك أن تحكم عليهم ، وإن كان حقنا لم
الصفحه ٣٣ : الطارئة على الإسلام ، والتي يمكن أن نتّهمها دون صعوبة أنّها ضالعة في اغتيال عمر بن الخطاب.
وليس مصادفة
الصفحه ٣٥ : على شرط
عمر ألّا تجعل أحداً من بني هاشم على رقاب الناس » ، فقال علي : « ما لك ولهذا ؟ إذا قطعتها في
الصفحه ٣٦ : الناس ينظرون وقريش
تنظر إلى بيتها وتقول : إن ولي عليكم بنو هاشم لم تخرج منهم أبداً ، وما كانت في غيرهم
الصفحه ٤٥ :
وقتل زيد بن علي ،
وصلب بدنه بالكوفة أربع سنوات ، ومات من ورم أصابه في حلقه حتّى قتله.
الحادي عشر
الصفحه ٤٧ : وولي نصرنا والقيام بأمرنا ليمنّ بنا على الذين استضعفوا في الأرض وختم بنا كما افتتح بنا ، وإنّي لأرجو أن
الصفحه ٦٧ : يفيد الحصر ، و (وليكم) يفيد من هو أولى بتدبير الأمور فيجب طاعته ، وهي نزلت في علي عليهالسلام
بلا خلاف