الصفحه ٧٨ :
بين الشيعة والرافضة :
نود في البداية أن نقول : هل الشيعة هم
الرافضة ؟
وللإجابة عن هذا السؤال يجب
الصفحه ٨٥ : أمير المؤمنين ، فنحن نقول في هذا الرجل مثل مقالته ، فبعثوا إلى معاوية يخبرونه بمقالتهما ، فبعث إليهم أن
الصفحه ٨٦ : قولك في علي ؟ قال : دعني ولا تسألني فإنّه خير لك.
قال : والله لا أدعك حتّى تخبرني عنه.
قال : أشهد
الصفحه ٨٧ : محمّد بن أبي بكر ؟ فقال : بيت الأمان دخلت. قالت : يا معاوية أما خشيت الله فى قتل حجر وأصحابه ؟!
قال
الصفحه ٩٩ :
وبعد فترة استقرّت ألوية الشرف القيادة
والسقاية والرفادة في بيت عبد مناف
الصفحه ١٠٠ : ، والقيام معه حتّى ترد عليه مظلمته ، وقد حضر هذا الحلف النبي صلىاللهعليهوآله
وقال : (لقد شهدت في دار عبد
الصفحه ١٠٨ : لغة الرسول صلىاللهعليهوآله وأنّ دقائق التشريع لا تعرف إلّا من خلالها ، ولذلك برعوا في فنون العربية
الصفحه ١١١ : . وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان اعتقاد بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
وكل مورد في القرآن
الصفحه ١١٩ : ليت جور بني مروان دام لنا
وليت عدل بني العباس في النار
وقال آخر
الصفحه ١٢١ :
من مكنون علمهم ،
وأخذوا يدّعون بأنّهم سمعوها ورووها عن النبي صلىاللهعليهوآله
، وهي في الحقيقة
الصفحه ١٢٤ :
فأصبحت العناصر
الساخطة على الأمويين ممثلة في بني هاشم من العلويين والعباسيين وجمهور الصحابة
الصفحه ١٢٨ : ، وكان عدد طبقات رواته من أئمة الحديث يتجاوز ثلاثمائة وستين راوياً ، وقد ألّف في هذا الموضوع أكثر من
الصفحه ١٤٠ : عبد القاهر البغدادي « المحققون من أهل السنة » أنّ ابن السوداء غير عبد الله بن سبأ.
وكما اختلفوا في
الصفحه ١٤٩ :
وتحدّثوا فيما تحدّثوا فيه أنّه طاف في
الحجاز ، والكوفة ، والبصرة ، والشام ، ومصر ، وهذه
الصفحه ١٥٠ :
وأويس القرني ، وسعد
بن مالك ، فكيف ترك الناس كل هؤلاء وافتتنوا برجل ليس له في الإسلام قدم