الصفحه ١٦٤ : وأمكننا منهم ... » (١).
فها هو نص رسمي يذكر فيه الترابية
السبائية للوشاية بهم لدى السلطان حتّى ينفّذ
الصفحه ١٦٥ : عقود نجد نفس
الاسم يذكره أبو العباس السفاح في خطبته بالكوفة لمّا بويع بالخلافة سنة ١٣٢ هـ حيث صعد
الصفحه ١٠ :
مدّ ظلّه ـ هي
السبّاقة دوماً في مضمار الذبّ عن حمى العقيدة ومفاهيمها الرصينة ، فخطت بذلك خطوات
الصفحه ٢٥ :
وأبي هريرة.
ويقول الشهرستاني في الملل والنحل : « ومثل
ما جرى في كمال الإسلام وانتظام
الصفحه ٢٧ : ء ، فأنت لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك ودينك وعلمك وفهمك وسابقتك ونسبك وصهرك. فقال علي (كرّم الله وجهه
الصفحه ٣٧ : بهم خيراً لي منهم ، وأبدلهم بي شرّاً لهم منّي.
وخرج إلى الصلاة ، فقتله ابن ملجم في
المحراب.
وبايع
الصفحه ٤١ : معاوية بن
أبي سفيان ، استخلف بعهد من أبيه عند موته في ربيع الأوّل ، وقد ولي ثلاثة أشهر ، ومات دون أن
الصفحه ٤٢ : أبيه في خلافة ابن الزبير ، وكان حكمه على الشام ومصر ، وابن الزبير على باقي البلاد حتّى سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ٥٢ :
الكبيرة ، فقد أثارها
الخوارج وسيوفهم في أيديهم ، والخصام بين المسلمين قد بلغ غايته حتّى
الصفحه ٥٣ : أن يقيم هذه الخصومة على أساس من الدين ، لتكون الخصومة مشروعة لا إثم فيها ، ويثاب أصحابها.
وأمّا
الصفحه ٥٧ :
وأن يقدّم حلّاً
إسلامياً في إرساء دعائم الإسلام ضماناً لرفاهية الأُسرة والمجتمع
الصفحه ٥٩ :
كتابات أكثر فجاجة
وقسوة سيطرت على الوعي العام الثقافي والديني في البلاد التي يسكنها
الصفحه ٦١ : يقرأ الأحاديث
الواردة في العترة كحديث الغدير ، وغيره الكثير في مصنّفات أهل العلم ، يعلم ـ على اختلاف
الصفحه ٦٢ : إذا أطلق ينصرف إليهم.
واصطلاحاً : هو الاعتقاد بآراء وأفكار
معيّنة. وقد اختلف الباحثون في هذه الأفكار
الصفحه ٧٠ :
الدلالة على وجود
التشيّع لعلي في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
، وفي هذا يقول الطبري