الصفحه ١٦٠ : الشيعي كتاباً عن عبد الله بن سبأ ، وقال : إنّه شخصية خرافية لا وجود لها ، وأنّ قصّته وضعها سيف بن عمر
الصفحه ١٦٦ :
من عهد معاوية إلى
عهد بني العباس إلى أن ألّف سيف بن عمر كتابه ولفّق فيه من الأحداث ما لفّق
الصفحه ٦١ : النبي صلىاللهعليهوآله
علموا مكانة عليّ منه صلىاللهعليهوآله
وعظم قدره عند النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٠ :
الدلالة على وجود
التشيّع لعلي في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
، وفي هذا يقول الطبري
الصفحه ١٤٨ : خرج بدعوته ؟ فهاهم يختلفون ـ أيضاً ـ في مقالته ، فمنهم من قال : إنّه قال إنّ علياً هو النبي ، وفي نفس
الصفحه ٦٣ : : أخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال : كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فأقبل علي ، فقال النبي
الصفحه ٧ : ........................................................ ١٥٧
الطريق الثاني : السري
بن يحيى عن شعيب بن ابراهيم عن سيف ......... ١٥٨
ترجمة سيف بن عمر
الصفحه ٢٥ : حديث الغدير.
وتأسيساً على ما سبق نسوق تلك المحاورة
التي دارت بين عمر بن الخطاب وعبد الله بن عباس
الصفحه ٤٠ : .
وقال محمّد بن أبي السري : ثنا يحيى بن
عبد الملك بن أبي غنية ، عن نوفل بن أبي الفرات قال : كنت عند عمر
الصفحه ٥٩ : عمران : ١٠٢ ـ
١٠٣.
الصفحه ٦٠ : نظامية تلتف حول قاعدة شرعية وفقهية واضحة ، استطاعت أن تنزل بالعدو الصهيوني أروع وأعظم الهزائم منذ عمر
الصفحه ١١٨ : فعثمانية تدين بالكف ، وأمّا الجزيرة فحرورية مارقة ، وأمّا أهل مكة والمدينة فقد غلب عليهما أبو بكر وعمر
الصفحه ١٤٩ : والتابعين ممن روى عن أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وعبد الله بن مسعود ، وأبي موسى ، منهم : شريح القاضي
الصفحه ١٦١ : الله بن سبأ ، ولم يذكروا عنها شيئاً.
ثانياً : إنّ المصدر الوحيد في هذه
القصّة هو سيف بن عمر ، وهو رجل
الصفحه ١٦٧ : العربي ، مصر ـ ١٩٩٣ م.
٣ ـ الاستيعاب في معرفة الاصحاب ـ أبو
عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر