الصفحه ٣٩ : استجمع ضاحكاً حتّى مات. قال : وأنزل الله عزّ وجلّ في ذلك (
وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ
الصفحه ٤٣ : وثمانين. وقتل في عهده ابن
الزبير وسعيد بن جبير وأحرقت الكعبة.
السادس : الوليد بن عبد الملك بن مروان
بن
الصفحه ٦٣ : فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا ) (٢).
وأمّا بلفظ « أشياع ».
قوله تعالى
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ يقول أبو حاتم الرازي : إنّ الشيعة
لقب قوم كانوا قد ألفوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في
الصفحه ٨٨ : (١).
استشهاد الحسين بن علي .. ووكلاء بني أمية
ويذهب ابن تيمية في حديثه عن الأمويين
أنّهم تابوا ، وقد اطّلع هو
الصفحه ٩٦ :
إنّ التشيّع ـ كما أوردنا سالفاً ـ في اللغة
معناه المناصرة والموالاة.
واصطلاحاً
الصفحه ٩٧ : الشمالية والجنوبية للسيطرة الاستعمارية من الروم والفرس والأحباش ، وكانت مكة في منتصف الطريق بين اليمن
الصفحه ١٠١ : والملك يجب أن يكون له نصيب فيه ، بل يجب أن يكون لبني أمية الملك والشرف ، وهذا ما فسّر صراعه وقيادته لقريش
الصفحه ١٠٤ : مقاديرهم في العلم بهذا النوع من العربية) (٢).
ولم يقتصر عمل أبي الأسود على تأسيس علم
النحو ومدرسة البصرة
الصفحه ١١٧ :
العهود ، ونكثوا
الأيمان ، وأغدقوا العطاء لمن انتقد زعماء وأئمة البيت العلوي في
الصفحه ١٣١ :
ولكن هل تحققت البيعة والشورى في
الخليفة الثاني أم كانت عن طريق التعيين ، كما وصّى بها
الصفحه ١٣٩ : الله بن سبأ
الذي غلا في علي بن أبي طالب ، ثمّ قال : إنّ عبد الله بن السوداء من أهل الحيرة كان يعين
الصفحه ١٤٨ :
٨ ـ قال ابن كثير : في باب ذكر مجي
الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية ، وساق نفس ما قاله الطبري
الصفحه ١٥٨ : يحيى عن شعيب بن ابراهيم
عن سيف.
هو : أبو عبيدة السري بن يحيى بن السري
الكوفي كما في كتاب « ذكر أخبار
الصفحه ١٦١ :
آراء
أُخرى في ابن سبأ
رأي طه حسين
استعرض الدكتور الصورة التي رسمت لابن
سبأ وانتهى إلى أنّ ابن