الصفحه ٤٧ : بالله (١).
بيد أنّه بعد انتهاء ليلة العرس ، بدت
سياسات الملك تزحف حتّى قتل الأخ أخاه (٢)
، ثمّ أخذ
الصفحه ٦٨ : البعض إلى أنّ التشيع نشأ بعد وفاة
الرسول صلىاللهعليهوآله
وهم : ابن خلدون في تاريخه قال : إنّ الشيعة
الصفحه ٧٣ : ، ثمّ عقب بعد ذلك بقوله : وهو قول ابن عباس ، والبراء بن عازب ، ومحمّد بن علي (الباقر) (١).
ومن المعلوم
الصفحه ١١١ : )
(٢) ، وزاده تعالى
إيضاحاً بقوله بعدها (
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ١١٥ : فكانت سنية عدا قم ، وكان أهل أصفهان يغالون في معاوية حتّى اعتقد بعضهم أنّه نبي مرسل (٢).
٤ ـ جولد
الصفحه ١١٩ : :
تالله إن كانت أمية قد أتت
قتل ابن بنت نبيها مظلوما
فلقد أتته بنو أبيه بمثله
الصفحه ١٤٣ : من يهوديته ومن معتقدات فارسية كانت شايعة في اليمن ، برز في صورة المنتصر لحق عليّ ، وادعى أنّ لكل نبي
الصفحه ٢٩ : . فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلّف عنك بالبيعة ، فقال أبو بكر رضياللهعنه
لقنفد : عد إليه ، فقل
الصفحه ٣٣ :
فأعتقد أنّ اغتيال عمر بن الخطاب كان
مؤامرة من قِبَل فئة من الناس ، خصوصاً الفئة
الصفحه ٢٨ : علي بن أبي طالب ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم ، وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب
الصفحه ٩٥ : وابنه ، وخالد القسري ، ويوسف بن عمر ، والحجاج بن يوسف الذي قال عنه عمر بن عبد العزيز : « لو جاءت كل أمّة
الصفحه ١٢٥ : خلافة عمر بن الخطاب كان فيهم ثلاث بنات ليزدجرد فباعوا السبايا وأمر الخلفية ببيع بنات يزدجرد فقال الإمام
الصفحه ١٥٦ :
عفان في ج ٢ / ١٦٩ ،
وقال سيف بن عمر عن عطية عن يزيد الفقعسي قال : لمّا خرج ابن السوداء إلى
الصفحه ١٥٨ : (١).
وفي تهذيب التهذيب أبو يوسف المدني نزيل
بغداد وروى عن سيف ابن عمر الضبي (٢).
الطريق الثاني : السرى بن
الصفحه ١٥٥ : روايات سيف بن عمر.
وابن خلدون المتوفي ٨٠٨ هـ في تاريخه :
المبتدأ والخبر ، فإنّه قد أورد قصّة السبئية في