الصفحه ٤٠ : صاحب الأمر في قتل الإمام الحسين بن علي ، وصاحب الأمر في قتل أهل المدينة في الحرة ، وقتل أهل مكة. وفي
الصفحه ٤٨ :
والضيعات ،
ويستعملونهم على الممالك ويستوزرونهم ، ويقتّرون على الفاطميين حتّى يصير الفاطمي في
الصفحه ٥٠ : ضعفت الدولة الأيّوبية فحكموا البلاد مدّة قرنين ونصف ، وقد نجح الظاهر بيبرس في إحياء الخلافة العباسية في
الصفحه ٥٥ : يقابل الأمّة في تلك الظروف من تحدّي ، وقد كان الرجل ساعياً وراء حلمه منادياً به ، يحمل بين جنباته قدراً
الصفحه ٥٦ : والعقائدية ، ويجب أن ينتقل الخلاف من مساحة الخصوصية إلى مساحة الحوار.
وقد استمر الشيعة في نضالهم من أجل
الصفحه ٨٤ :
سبّاباً ، ويجب أن
يكون له في رسول الله صلىاللهعليهوآله
أسوة حسنة ، فقد كان
الصفحه ١٠٢ : وبين الناس عن طريق ترجمة ما في خواطرنا ، وهي التي تصنع لنا حياة طبيعية.
وتمارس اللغة سلطتها على
الصفحه ١٠٥ : وإحاطته بسياج يمنع اللحن فيه (١).
من يريد أن يتحرر ويحافظ على ثقافته من العبث فعليه أن يقوّم اعوجاج لغته
الصفحه ١١٤ :
الحرب التي يخوضها
الجيش العثماني ضد الشاه إسماعيل الصفوي في بلاد فارس عام ١٥١٤
الصفحه ١١٨ :
ولقد قال محمّد بن علي بن عبد الله بن
عباس في كلمته التي ألقاها لرجال الدعوة حينما
الصفحه ١٢٦ :
بالخلافة أو بالإمامة
في ولد أبي بكر صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الأمر الثاني
الصفحه ١٣٠ : ، وقد تسمع من يقول وتقرأ : أنّ الشيعة دسّوا هذه الروايات في كتب السنة ، وهي حكايات أشبه بخرافات العجائز
الصفحه ١٤٧ :
وذكر في أحداث سنة خمس وثلاثين : كان
عبد الله بن سبأ يهودياً من أهل صنعاء أمّه سوداء ، فأسلم
الصفحه ١٦ : القارىء في صفحات هذا الكتاب
بعض الآلام التي خلقتها جروح الماضي ، والتي مازالت لم تلتئم بعد ، ولذلك أرجو
الصفحه ٣٨ : الله في دماء الناس على أن يكون الأمر لمعاوية ما كان حيّاً ، فإذا مات فالأمر للحسن ثمّ للحسين ، وبذلك