الصفحه ٥٨ :
طالب فيه من كل مسلمي
العالم أن يعلنوا الجهاد ضدّ الشاه ونظامه في إيران الموالي لإسرائيل
الصفحه ٦٨ : أبي حكيم في هذه الآية (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) (١)
قال : علي بن أبي طالب.
وذكر
الصفحه ٧٧ : العداوة قد أكنت
فشر عداوة المرء السباب (٢)
وفي الاستيعاب في ترجمة أبي الطفيل :
روى
الصفحه ٩٥ :
متّبعة في كل مصر من
الأمصار ، وكان عمّالهم ينفّذونها بلا استثناء أمثال زياد
الصفحه ٩٨ : وتبادل السلع ، وهي أعزّ بلاد العرب ، وفيها أهل السقاية والرفادة والرياسة في الحرب والتجارة ، والعربي
الصفحه ١٠٦ :
النحوي الكوفي ، قرأ
عليه الكسائي ، وروى عنه ، وصنّف في النحو كثيراً ، وكان يتشيّع (١).
وقد
الصفحه ١١٠ :
وقد جاء في كلام السيد محسن الأمين
العاملي : وعقيدة الشيعة أنّ كل من شك في وجود الباري
الصفحه ١١٥ :
٢ ـ المستشرق فلهوزن قال : أما أنّ آراء
الشيعة تلائم الإيرانيين فهذا ممّا لاشك فيه
الصفحه ١٢٠ :
ويقول ابن خلدون في مقدّمته عن كتب
التفسير : إنّها تشتمل على الغث والثمين
الصفحه ١٤٢ :
ما هي فحوى الروايات التي جاءت فيه ؟
١ ـ قال محمّد فريد وجدي : السبائية
أتباع عبد الله بن سبأ
الصفحه ١٤٣ :
عثمان يعرف بابن
السوداء ، انتقل إلى المدينة وبثّ فيها أقوالاً وأراء منافية لروح الإسلام ونابعة
الصفحه ١٤٤ :
وبيان خروجها عن ملّة
الإسلام. السبائية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ١٦٣ :
وشاركوا في وضع أُسس
الإسلام ، كان لابد أن تلقى مسؤولية هذه الأحداث الجسام على كاهل أحد ، ولم
الصفحه ١٣ : ، بل هي العقبة الكؤود والتي تتدغدغ عندها العامّة ، ويخشاها الخاصّة ، وتؤجر لها الأقلام ، ويزرع في حقلها
الصفحه ٢٣ :
أ ـ أنّ النبي كان إذا أراد الذهاب في
سفر لا يترك المدينة دون خليفة عليها ولو كان سفره يوماً