الصفحه ٢٣ : حتّى في بعض الميراث البسيط ، وفي ذلك يقول القرآن الكريم : (
كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الصفحه ٧٢ : البيهقي في دلائل
النبوة من حديث عبد الله بن نوفل في تفسير الآية بنحو ما سبق.
هذا ما جاء في أكثر كتب أهل
الصفحه ٧٤ : من عاداه (١).
رجال الشيعة الأوائل :
وقد أوردت كتب التراجم والرجال عدداً
كبيراً من روّاد التشيّع
الصفحه ٧٦ : ء السرايا أيام النبي صلىاللهعليهوآله
هذه جملة ممّن بايعوا علياً ، وجاء ذكرهم في كتب الرجال المتعددة
الصفحه ٨١ : ) (١).
ولنا أن نسأل : أنسي ما قد كتب ؟!
وأين هي أمانة الكلمة ؟!
وكذلك فعل صالح بن عبد المحسن دون أمانة
الصفحه ٨٣ : الشهرة ، ورضى السلطان ، سوف تجد الكثير ممن يؤجج نار الفرقة ، ويفسد روح الوحدة ، ومن يوقف كتب ومطابع ويكتب
الصفحه ٨٦ : إياك قتلت ،
ولا ربيعة بالوادي ، فبعث به معاوية إلى زياد ، وكتب إليه : أمّا بعد فإنّ هذا العنزي شرّ من
الصفحه ١٠٩ : ذلك فهو كاذب. هذا ما كتبه ابن بابويه الذي عاش في القرن الرابع ، وتوفى سنة ٣٨١ هـ
الصفحه ١٢٦ : فادح ; لأنّ الشيعة لا تنظر للإمامة على أنّها إرث ، بل تذهب إلى أنّ تعيين الإمام بنص وكتب الشيعة طافحة
الصفحه ١٢٧ : تفرض على المسلم
أن يوصي عند موته فيما يهمّه ، قال تعالى : (
كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الصفحه ١٣٠ : ، وقد تسمع من يقول وتقرأ : أنّ الشيعة دسّوا هذه الروايات في كتب السنة ، وهي حكايات أشبه بخرافات العجائز
الصفحه ١٤١ : على وجه الدقة رغم أنّهم يعرفون اسم كلب أصحاب الكهف ، وأسماء من في الكهف موجودة في كتب التفسير ، ومجالس
الصفحه ١٥٥ : وسلامته من الأهواء الموجودة في كتب ابن قتيبة وغيره من المؤرخين (١).
وأمّا ابن كثير المتوفى ٧٧٤ هـ ، فقد
الصفحه ١٥٦ : مقدّمة كتابه قال : طالعت على هذا التأليف من الكتب مصنفات كثيرة ، ومادته من : الفتوح لسيف بن عمر ، وتاريخ
الصفحه ١٥٧ :
إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري ويكنى أبا إسحاق ، ولي قضاء واسط في خلافة هارون ، وكان يروي كتب أبيه