الصفحه ١١٣ : حتّى تلتهب.
فهذه هي مصادر التشريع عند الشيعة كما
هي عند غيرهم من فرق ومذاهب أهل الإسلام وهذه هي
الصفحه ١٣٠ :
وبعد هذا الثابت والمدوّن الصحيح تجد من
يخرج عليك ليقول : إنّ هذا لم يرد إلّا عند الشيعة
الصفحه ١٣٤ :
حقد ، ومن كان يريد
إدخال تعاليم آبائه من يهودية ونصرانية وزرادشتية وهندية ، ومن
الصفحه ١٣٥ : : إنّ كلّاً من البداء ، والرجعة
والعصمة والمهدي يقولها كل أهل الإسلام ألا ترى أنّ في مقولة أهل السنة أنّ
الصفحه ١٤٢ : الذي غلا في الانتصار لعلي ، وزعم أنّه كان نبياً ، ثمّ غلا فزعم أنّه الله ، ودعا إلى ذلك قوماً من أهل
الصفحه ١٦٥ :
فلم يكن لمعاوية حجة يدافع بها عن نفسه
كتلك التي نقرأها عن السبائية.
وبعد مضي أكثر من ثمانية
الصفحه ١٠ : من
المشاريع المباركة الذي أُسس لأجل نصرة مذهب أهل البيت عليهمالسلام
وتعاليمه الرفيعة.
ولهذا المركز
الصفحه ١٧ :
إلى التباين ، ولكن
بشيء من التروّي والتأمّل ترتدّ هذه الأمور إلى نصابها ، ونعرف أنّ اختلاف الفرق
الصفحه ١٩ : وعلى آله وأصحابه الميامين ، وبعد.
خلق الله تعالى الخلق متمايزين في
صفاتهم الخلقية من الطول والقصر
الصفحه ٢١ : الله عنها ، أنّها
سئلت من كان رسول الله مستخلفاً لو استخلف ؟
والظاهر ـ والله أعلم ـ أنّ المراد أنّه
الصفحه ٢٢ :
منها : ما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه
عن زيد بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤ : بن أمية (أبو حفص) ولد سنة ست وستين عام وفاة معاوية أو بعده بسنة في المدينة.
وتولّى الخلافة بعهد من
الصفحه ٥٩ : أغلبية سنية ، ومازال السواد الأعظم من أهل السنة يعتبرون الشيعة خارجين عن الإسلام ، ومع كل ما سبق نقول
الصفحه ٦٥ : أنّ الإمامة لا تخرج من أولاده وإن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده (٢).
٦ ـ محمّد فريد وجدي
الصفحه ٨٥ : : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً قال : فأبى سهل فقال له : أمّا إذا