الصفحه ٧٢ : لأبي طالب : قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع (١).
وكذا أورد ابن كثير في تفسيره روايات
عديدة في تفسير هذه
الصفحه ٨٠ : محمّد) كان قد بايعه خلق في أيام هشام بن عبد الملك ، وشجّعوه على الخروج ، وحارب متولي العراق يوسف بن عمر
الصفحه ١٠٧ : الدولة الحمداني ، وكان إمام زمانه في النحو. يقول الحموي : « صنّف كتباً حسنة لم يسبق إلى مثلها ، واشتهر
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ نولدكه قال : ظلّت بلاد فارس في
أجزاء كبيرة منها تدين بالمذهب السني ، واستمر
الصفحه ١٣٢ : خم كان في مطلعها.
ويقول أحمد أمين : ونظم ، أي : السيد
الحميري حادثة غدير خم ، وهي ما تزعمه الشيعة
الصفحه ١٣٥ : : إنّ كلّاً من البداء ، والرجعة
والعصمة والمهدي يقولها كل أهل الإسلام ألا ترى أنّ في مقولة أهل السنة أنّ
الصفحه ١٤٥ :
وأجلسه تحت منبره ،
ثمّ بلغه عنه غلوه فيه فهمّ بقتله ، فنهاه ابن عباس عن ذلك وقال : إن قتلته
الصفحه ١٦٢ :
سادساً : عدم وجود أثر لابن سبأ
ولجماعته في واقعة صفين وفي حرب النهروان.
وقد انتهى طه حسين إلى
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ ، وهذه قسمة الله تعالى في خلقه ، وكذلك ميّزهم وعدّدهم.
بيد أنّه بعد
الصفحه ٣٢ :
وهناك أكثر من نقطة ممّا يجعل المؤرّخ
الموضوعي أن يشكك في حدث الاغتيال والوصية
الصفحه ٥١ : في النفوس مجراها للخروج من هذا الاستبداد العرقي حتّى قامت الدولة التركية مقام الخلافة العثمانية ، وفي
الصفحه ٥٨ :
طالب فيه من كل مسلمي
العالم أن يعلنوا الجهاد ضدّ الشاه ونظامه في إيران الموالي لإسرائيل
الصفحه ٦٤ : بينهم في مدى سعة هذه التعاريف وضيقها ، وإليك نماذج من تعريفاتهم :
١ ـ الشهيد الثاني في كتابه الروضة
الصفحه ٦٨ : أبي حكيم في هذه الآية (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) (١)
قال : علي بن أبي طالب.
وذكر
الصفحه ٧٧ : العداوة قد أكنت
فشر عداوة المرء السباب (٢)
وفي الاستيعاب في ترجمة أبي الطفيل :
روى