الصفحه ١٥٣ :
أحمد عطية الله في القاموس الإسلامي : نجده في مادة « سبأ » ينقل رواية تشابه رواية الطبري وابن
الصفحه ١٥٦ :
عفان في ج ٢ / ١٦٩ ،
وقال سيف بن عمر عن عطية عن يزيد الفقعسي قال : لمّا خرج ابن السوداء إلى
الصفحه ٥٤ : شلتوت مقدّمة في قصّة التقريب قال : « كان يجلس المصري إلى الإيراني أو اللبناني أو العراقي أو الباكستاني
الصفحه ١٥٤ : والسوء في تاريخ حكم الله ، هم قتلة عثمان ، فتحوا باب الحرب الأهلية ، وأسسوا فرقة الخوارج. وبعد أن حدد
الصفحه ١٥٥ :
المقريزي المتوفى ٨٤٨ هـ في الخطط :
أورد كلاماً يشبه كلام أهل الفرق ، وأقوالاً أخرى تشبه
الصفحه ١٩ : وعلى آله وأصحابه الميامين ، وبعد.
خلق الله تعالى الخلق متمايزين في
صفاتهم الخلقية من الطول والقصر
الصفحه ٨١ :
واحد ، وهو الكفر ،
وهو نفسه القائل في موضع آخر ما نصّه (وأمّا لفظ « الروافضة » فهذا أوّل ما
الصفحه ٨٢ :
في مساجدهم يعظهم
ويعلّمهم ولم يعلم عقيدتهم ، وأرادوا أن يعرفوا عقيدته ويطابقونها مع عقيدتهم في
الصفحه ١٠٩ : الشرعية منحصرة في الكتاب والسنة ثمّ العقل والإجماع ، ولا فرق في هذا بين الإمامية وغيرهم ».
أمّا
الصفحه ١٢٣ : .
إنّ بذرة التشيّع نشأت في بلاد العرب
وليس في أيّ مكان آخر ، وكان الذين ناصروا علياً وشايعوه هم بذرة
الصفحه ١٢٧ : للأنصار الذين كانوا قبل الإسلام إذا أرادوا عمل شيء تشاوروا في ذلك. وقيل : نزلت في مشاورة أهل الرأي
الصفحه ١٢٩ :
وقد أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن زيد
بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٣ :
الذهب (١)
والغزالي في سرّ العالمين وكشف ما في الدارين (٢)
، والمتقي الهندي في كنز
الصفحه ٢٦ :
ويميل إليه كثيراً ،
فقال له يوماً : يا عبد الله عليك دماء البدن إن كتمتنيها هل بقي في
الصفحه ٦٦ : الشيعة على شيع ، وأصلها من المشايعة ، وهي المتابعة والمطاوعة (١).
٨ ـ أحمد أمين في فجر الإسلام قال : إن