الصفحه ٢٦ : نفس عليّ شي من الخلافة. قال ابن عباس : قلت : نعم ، فقال عمر : لقد كان من رسول الله في أمره ذروة من قول
الصفحه ٢٨ : علي بن أبي طالب ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم ، وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب
الصفحه ٢٩ :
عليّ : لسريع ما كذبتم
على رسول الله. فرجع فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبو بكر طويلاً
الصفحه ٣٦ :
فقال عبد الرحمن : « اتقي الله يا مقداد
إنّي خائف عليك الفتنة ».
فقال علي : « إنّ
الصفحه ٦٣ : )
(٤) ، وفي حديث الرسول صلىاللهعليهوآله : قال « إنّ هذا
(علي) وشيعته لهم الفائزون » (٥).
وقول الإمام علي
الصفحه ٦٦ :
واحد وقد غلب هذا
الاسم على كل من يزعم أنّه يتولّى علياً رضياللهعنه
وأهل بيته ، حتّى صار
الصفحه ٧٢ :
على أن يكون أخي
ووصيي وخليفتي فيكم ، فأحجم القوم عنها جميعاً ، يقول علي : وقلت
الصفحه ٨٠ :
٨ ـ مصادر مختلفة : زيد بن علي بن
الحسين السبط بن علي بن أبي طالب (أبو
الصفحه ٨٤ : وزره ووزر من عمل به لا ينقص منه شي إلى يوم القيامة.
واعلم أنّ الشيعة أنصار علي وآل البيت ،
وليس من
الصفحه ١٠٢ : وبين الناس عن طريق ترجمة ما في خواطرنا ، وهي التي تصنع لنا حياة طبيعية.
وتمارس اللغة سلطتها على
الصفحه ١٠٨ :
العمل أثروا الثقافة
الإسلامية ، وجعلوا من العربية لغة عظيمة يقبل عليها القاصي والداني
الصفحه ١٢٥ : حكم الأمثال فيما يجوز أو لا يجوز واحد ، وبناءً عليه نقول : إنّ سبي فارس الذي جاء إلى المدينة في زمن
الصفحه ١٤٢ : الكوفة ، فاتصل خبرهم بعلي ، فأمر بإحراق قوم منهم ، ثمّ خاف من إحراق الباقين أن ينتقض عليه قوم فنفى ابن
الصفحه ١٤٥ : اختلف عليك أصحابك ، وأنت عازم على قتال أهل الشام ، وتحتاج إلى مداراة أصحابك ، فلمّا خشي من قتله نفاه إلى
الصفحه ١٤٧ : الشام فلم يقدر على ما يريد عند أحد من أهل الشام ، فأخرجوه حتّى أتى مصر ، فاعتمر فيهم فقال لهم فيما يقول