الصفحه ١٢٩ :
يوماً فينا خطيباً بماء يدعى « خماً » بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثمّ قال : أمّا
الصفحه ٦٠ : الموسوي الخوئي ، والدكتور محمّد محمّد المدني ، وغيرهم الكثير الذين أضاءوا للأمّة نوراً من نور النبوّة
الصفحه ٣٥ : الخليفتين من بعده ».
فقال علي : « أرجو أن أفعل فأعمل بمبلغ
علمي وطاقتي ».
ثمّ أخذ بيده وقال : « أبايعك
الصفحه ١٤٤ :
وبيان خروجها عن ملّة
الإسلام. السبائية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ٢١ :
بكر كتاباً لا يختلف
عليه ، ثمّ قال : معاذ الله أن يختلف المؤمنون في أبي بكر ».
وروي عن عائشة رضي
الصفحه ١٤٣ : من يهوديته ومن معتقدات فارسية كانت شايعة في اليمن ، برز في صورة المنتصر لحق عليّ ، وادعى أنّ لكل نبي
الصفحه ١٦٣ :
وشاركوا في وضع أُسس
الإسلام ، كان لابد أن تلقى مسؤولية هذه الأحداث الجسام على كاهل أحد ، ولم
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله وعترتي أهل
بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٨٢ : تلك السويعات العصيبة ، ولمّا اختلفوا عليه تولّوا جعفر محمّد بن علي (الصادق) ؟!
خلاصة القول :
إنّ
الصفحه ٤٨ :
والضيعات ،
ويستعملونهم على الممالك ويستوزرونهم ، ويقتّرون على الفاطميين حتّى يصير الفاطمي في
الصفحه ٦٤ :
وانطلاقاً من كون التشيّع اعتقاداً
بآراء معيّنة ذهب الباحثون تبعاً لذلك إلى تعريفه على اختلاف
الصفحه ٦٧ :
كما يزعم البعض ،
فلابد أن نطرح سؤالا ونقول : متى بدأ التشيع ؟
ولكن قبل الإجابة على
الصفحه ٧٣ :
أوقف صلىاللهعليهوآله الركب ، وصنعوا له
منبراً من أحداج الإبل ، خطب عليه
الصفحه ٨٩ :
وهنا لنا أكثر من وقفة مع ابن تيمية :
أ ـ إنّ بيعة يزيد على ما صح في روايات
أهل
الصفحه ٩٨ : الدفاع والهجوم ; لذلك فإنّ لكل مرحلة زعيمها ، والذي يتم اختياره وفق مقتضيات الصراع ، وعلى هذا فإنّ اللوا