الصفحه ٤٨ : أحدهم إلى ناحية من الأرض فيها قوم من أمّة جدّه صلىاللهعليهوآله
فإذا وصلهم حرّكتهم نخوة الدين فاحترموه
الصفحه ٥١ :
وكذلك استعلاء الأجناس الأخرى كالترك
والشركس على العرب وأهل الشرق ممّا جعل فكرة القومية تأخذ
الصفحه ٨٧ : بعده ، صار قوم ممن يحب عثمان رضياللهعنه
ويغلو فيه ينحرف عن علي رضياللهعنه
، مثل كثير من أهل الشام
الصفحه ١٠٦ : ، وعن الفقه فوجدته رجلاً فقيهاً عارفاً باختلاف القوم ، وبالنجوم ماهراً ، وبالطب خبيراً ، وبأيام العرب
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام
في عهد المأمون ، ويسعى به عند المأمون ; وذلك أنّ الذين أحبّوا القومية الفارسية ، وسلّموا زمام
الصفحه ١١٧ : وتعرّف على عسكر الحسين ، فرجع ، قال لموسى بن عيسى : ما أظن القوم إلّا منصورين.
فقال : وكيف ذلك يا بن
الصفحه ١٣٣ : ، وحتّى لو لم يكن للإمامية في نظريتهم لنصب الإمام دليل ، بل لو ذهب القوم إلى أبعد من ذلك فابتدعوا وكانوا
الصفحه ١٢٧ : للأنصار الذين كانوا قبل الإسلام إذا أرادوا عمل شيء تشاوروا في ذلك. وقيل : نزلت في مشاورة أهل الرأي
الصفحه ٤١ : ; لأنّه زوّر على لسانه كتاباً في محمّد بن أبي بكر.
وقال حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن
أبي يحيى قال
الصفحه ٤٥ : ; لأنّه صبيّ ، فعقد لأخيه هشام وجعل هذا ولي العهد من بعد هشام.
قال أحمد في مسنده : ثنا أبو المغيرة
أنا
الصفحه ١١٢ : دائرة الإسلام أدارهما على مثل هذه الصورة فمثل الإسلام بالدائرة الخارجة والإيمان بالدائرة الداخلة ; لأنّه
الصفحه ٩٢ : محبّته ; لأنه مسلم تولّى على عهد الصحابة ، وبايعه الصحابة ، وكان له محاسن ، ولم يصح عنه ما نقل عنه ، وكان
الصفحه ١٢٦ : في الحكم ، وأنّه يحكم بتفويض من الله أو نيابة عنه فهذا خطأ ; لأنّ الشيعة تؤمن بأنّ الإمامة منصب إلهي
الصفحه ١٦ : منك عزيزي القارىء عدم التشنج ; وذلك لأنّ الجروح عادة ما يتبعها الآلام ، ولكن بشي من الصبر والعلاج قد
الصفحه ٣٩ : إسلامه.
والعرش : بيوت مكّة. وقيل : معناه أنّه مقيم مختبىء بمكة ; لأنّ التمتع كان في حجة الوداع بعد فتح