الصفحه ١٢١ :
من مكنون علمهم ،
وأخذوا يدّعون بأنّهم سمعوها ورووها عن النبي صلىاللهعليهوآله
، وهي في الحقيقة
الصفحه ٩٤ : أعرفنك بعد الموت تندبني
وفي حياتي مازوّدتني زادي
فدخل مروان بن الحكم ، وسعيد بن
الصفحه ١٤٨ : وزاد ، ومعهم ابن السوداء وكان أصله ذمياً فأظهر الإسلام ، وأحدث بدعاً قولية وفعلية (١).
مناقشة
الصفحه ٢٩ : لقينا من بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ، فلمّا سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت
الصفحه ٥٨ : ، وانعقدت جبهة بين رجال الدين المناضلين من إيران والقوميين العرب الناصريين ضدّ الشاه ، وحظيت هذه الحركة
الصفحه ٩٠ : وزاد فيها يزيد :
لعبت هاشم بالملك فلا
خبر جاء ولا وحي نزل
لست من خندف
الصفحه ١٠٧ : والمعاني والشعر والتفسير ودواوين العرب ، وزاد فيها على كل من تقدّمه ، وكان الخليفة المتوكّل قد اتّخذه
الصفحه ١١١ : )
(٢) ، وزاده تعالى
إيضاحاً بقوله بعدها (
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ يقول أبو حاتم الرازي : إنّ الشيعة
لقب قوم كانوا قد ألفوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في
الصفحه ٧١ :
الحوض إذا جاءت الأمم للحساب تدعون غراً محّجلين (١).
وذهب أبو حاتم الرازي إلى أنّ أوّل اسم
في الإسلام
الصفحه ١٤٤ : رضياللهعنه وأمر علي بإحراق قوم منهم في حفرتين حتّى قال بعض الشعراء في ذلك :
لترم بي الحوادث حيث شا
الصفحه ٧٢ :
على أن يكون أخي
ووصيي وخليفتي فيكم ، فأحجم القوم عنها جميعاً ، يقول علي : وقلت
الصفحه ١٤١ : يسمي آباءه أباً فأباً ، حاطوا بذلك أحسابهم ، وحفظوا به أنسابهم ، فلا يدخل رجل في غير قومه ، ولا ينسب
الصفحه ١٤٢ : الكوفة ، فاتصل خبرهم بعلي ، فأمر بإحراق قوم منهم ، ثمّ خاف من إحراق الباقين أن ينتقض عليه قوم فنفى ابن
الصفحه ٢٥ : الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ )
(١).
فلمّا وصل غدير خم أمر بالدوحات فقمن ،
ونادوا : الصلاة جامعة ، ثمّ قال عليه