الصفحه ٤٢ : عندما قتل ابن الزبير فكانت الجماعة له.
ولمّا جهّز يزيد بن معاوية جيشاً إلى
مكة قال عبد الملك : أعوذ
الصفحه ١٥٠ : مصر إلى البصرة ، ثمّ إلى الكوفة ، ثمّ إلى الشام ، ثمّ إلى مصر ، وكأنّهم يدفعونه إلى أن ينشر دعوته في
الصفحه ٥٣ : ، وذاقت المعتزلة الاضطهاد حتّى انمحت آثارهم.
وتطوّر هذا الخلاف إلى ما هو أخطر من
هذا ، فقد عمد البعض على
الصفحه ١٢٥ : حكم الأمثال فيما يجوز أو لا يجوز واحد ، وبناءً عليه نقول : إنّ سبي فارس الذي جاء إلى المدينة في زمن
الصفحه ١٧ :
إلى التباين ، ولكن
بشيء من التروّي والتأمّل ترتدّ هذه الأمور إلى نصابها ، ونعرف أنّ اختلاف الفرق
الصفحه ٦٩ : إلى سواه تأففوا من ذلك (١)
:
أحمد أمين قال : وكانت البذرة الأولى
للشيعة ، الجماعة الذين رأوا بعد
الصفحه ٩٩ : ، فتنافروا إلى كاهن خزاعة فقضى بنفي أمية بن عبد شمس عشر سنوات إلى منفى اختياري ، ولم يجد أمية بدّاً من الرضى
الصفحه ١٢٤ : كل هؤلاء بأحقيّة آل البيت بالإمامة والخلافة ، وآمل كل العناصر من الموالي وغيرهم أن يعاملهم آل البيت
الصفحه ١٤٤ : ، وزعم أنّه كان نبياً ، ثمّ غلا فزعم أنّه إله ، ودعا إلى ذلك قوماً من غِواة الكوفة ، ورفُع خبرهم إلى علي
الصفحه ١٤٨ :
٨ ـ قال ابن كثير : في باب ذكر مجي
الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية ، وساق نفس ما قاله الطبري
الصفحه ١٥٦ :
عفان في ج ٢ / ١٦٩ ،
وقال سيف بن عمر عن عطية عن يزيد الفقعسي قال : لمّا خرج ابن السوداء إلى
الصفحه ١٦٦ :
من عهد معاوية إلى
عهد بني العباس إلى أن ألّف سيف بن عمر كتابه ولفّق فيه من الأحداث ما لفّق
الصفحه ٢٩ : قلوبهم تتصدّع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياً ، فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له
الصفحه ٣٨ : فيه البيعة وانتخاب الخليفة الأوّل أبي بكر فإنّه كان أقرب إلى الانقلاب السياسي منه إلى إجراء انتخاب
الصفحه ٥٠ : ، فعمدوا إلى المدائن العامرة بالخراب والدمار حتّى تحوّلت بغداد حاضرة العالم إلى مدينة غير آهلة بالسكّان لا