الصفحه ٣٦ :
لهم الدعوة دعوة
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام
من أهل المسجد ، الذين أخبر عنهم في كتابه أنه
الصفحه ٤٠ : الله صلىاللهعليهوآله
وبعده الأئمة من عترته عليهمالسلام
فهم دعاة الى الله تعالى أيضاً ، وكل الدعاة
الصفحه ٨١ : الميثاق على بني آدم قبل أن يخلقهم في الأرض ، وجعله أمانة عند ملك من
ملائكته ، ثم حول هذا الملك الى جوهرة
الصفحه ٨٥ :
« بقولكم ست مئة سنة
، وبقولنا خمس مئة. فقال : أخبرني عن قول الله عز وجل لنبيه : وَاسْئَلْ مَنْ
الصفحه ١٢١ :
ومنها : أن والدته عليهاالسلام من بنات القياصرة ،
ومن ذرية هارون عليهالسلام.
ومنها : بنيته
الصفحه ١٥ : نص على حَذْف مسائل الحميري رحمهالله
وأجوبة الإمام عليهالسلام
عليها من النص ، وليته أوردها كاملة
الصفحه ١٧ : جوابنا عن المسائل ، ولا مدخل للمخذول الضال المضل
المعروف بالعزاقري لعنه الله ، في حرف منه ».
فنلاحظ
أن
الصفحه ١٩ :
له من الحجر الصلد
ناقة وأجرى في ضرعها لبناً ، ومنهم من فلق له البحر وفجر له من الحجر العيون ، وجعل
الصفحه ٥١ : الله الذي لا يؤتى إلا منه ، وسبيله الذي من سلكه وصل إلى الله عز وجل ، وكذلك
كان أمير المؤمنين
الصفحه ٥٢ : ، معرفة ذاته وصفاته ، معرفةً صحيحةً ، خاليةً من
الباطل والخطأ ، نقيةً من الجهل والتحريف والزيغ والهوى
الصفحه ٦٨ :
فلو كانت الإرادة من صفات الذات مثل
العلم والقدرة ، كان ما لا يريد ناقضاً لتلك الصفة ، ولو كان ما
الصفحه ٧٥ :
قال : ما من رجل من قريش إلا نزل فيه طائفة من القرآن. فقال له رجل : ما نزل فيك؟
قال أما تقرأ سورة هود
الصفحه ١٨ : وجل بعث إليهم رسلاً من أجناسهم وأصنافهم ، بشراً مثلهم ، فلو
بعث إليهم رسلاً من غير صنفهم وصورهم لنفروا
الصفحه ٣١ :
« ٢ » السلام عليك يا داعيَ الله وربانيَّ
آياته
معنى الدعوة الى الله تعالى : أن تطلبَ
من الشخص أن
الصفحه ٤٦ :
وقال
أمير المؤمنين عليهالسلام
: « إنما هلك من كان قبلكم حيثما عملوا من المعاصي ولم ينههم