الصفحه ٩٥ : : ١ / ٣٧ ».
وفي
أمالي الطوسي : ١ / ٣٦١ ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى من حديث جاء فيه : « معاشر
المؤمنين
الصفحه ٨٦ : حديث :
قد نصرت محمداً صلىاللهعليهوآله وجاهدت بين يديه
وقتلت عدوه ، ووفيت لله بما أخذ عليَّ من
الصفحه ٩٧ :
لأمته عَلَماً ، تهتدي به في طريقها ، فهو وصيه وخليفته في أمته ، تتلقى منه معالم
دينها وتطيعه.
قال
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله حصر هذا الحق في أعلم
الأمة وأفقهها ، فقال صلىاللهعليهوآله : « من ضرب الناس
بسيفه ودعاهم إلى
الصفحه ٥٦ :
فعن
الإمام الصادق عليهالسلام في حديث الإسراء
: « أذن جبرئيل وأقام الصلاة فقال : يا محمد تقدم
الصفحه ٣٧ :
فليتق الله عز وجل عبدٌ ، ولايغترَّ
بالأماني التي نهى الله عز وجل عنها ، من هذه الأحاديث الكاذبة
الصفحه ١٠٧ : ذنوبه حتى لو كانت كذنوب نخاس زناء.
ونلاحظ
في الحديث شهادة رفقاء بياع الزيت بصدقه وأمانته ، فذلك من
الصفحه ١٠١ :
رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ.
وكذلك وصف الإمام الصادق الإمام المهدي عليهالسلام كما في حديث اللوح
الذي جاء به
الصفحه ٦٤ : والمتشابه فيه لايكون حجة إلا
بقَيِّمٍ يُفسره ، ويبين المقصود اليقيني لله تعالى منه. « الكافي : ١ / ١٦٩
الصفحه ٩٩ : : ٤ / ٤٠٠ ». ومعناه أن الله تعالى يُغيث العباد بالإمام المهدي
عليهالسلام
، فيخلصهم من شدائدهم التي تورطوا
الصفحه ٤٨ : عند سيبويه أوِيَّة. وجمعها : آيٌ وآياتٌ وآيايٌ وآياءٌ.
وفي
حديث الإسراء : « وآية ذلك أني
مررت بعير
الصفحه ٧٨ :
الإحتجاج « ١ / ٢٤٠ » في حديث أمير المؤمنين عليهالسلام
مع الزنديق : « هم بقية الله ،
يعني المهدي ، يأتي عند
الصفحه ٧٤ :
من تلقاء نفسك فقد
هلكت وأهلكت ، وإن كنت قد أخذته من الرجال ، فقد هلكت وأهلكت.
ويحك يا قتادة
الصفحه ٨٤ :
وأول من أجاب من الملائكة مَلك الميثاق عليهالسلام
كما
ورد أن أول من أجاب من الملائكة كان الملك
الصفحه ٢٠ :
ويطيعوا رسله ، وتكون
حجة الله تعالى ثابتة على من تجاوز الحد فيهم ، وادعى لهم الربوبية ، أو عاند