الصفحه ٧٧ : بغيره ، فهو
خيرٌ له.
وقد عُبِّرَ بها عمن بقي من الأئمة بعد
ذهاب الماضين ، فقال الإمام الكاظم عندما
الصفحه ١٦ :
والأئمة عليهمالسلام علموا المسلمين كيف
يخاطبونهم ويزورونهم ، ولا غرابة في ذلك ، لأنهم معصومون
الصفحه ١٣٥ : المواثيق فهو : ولاية أهل البيت عليهمالسلام................................. ٨٩
المواثيق العامة والمواثيق
الصفحه ٧١ : : وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١٢٢ : لهدايتهم وإقامة
العدل فيهم ، لغير معصوم.
فهو وصف بليغ يشير الى عصمته.
ومعنى قوله : السلام عليك
أيها
الصفحه ٢١ : لو وجدت
شفعاء أقرب إليك من محمد وأهل بيته الأخيار الأئمة الأبرار ، لجعلتهم شفعائي ، فبحقهم
الذي أوجبت
الصفحه ٤١ : : الدعاة الى
النار : وَجَعَلْنَاهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ.
والدعاة لغير الله : وَلاتَسُبُّوا
الصفحه ٩٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
والأئمة عليهمالسلام
على حتمية الوعد الإلهي
عن النبي صلىاللهعليهوآله
قال
الصفحه ٥٤ : ديننا عن صحابته ، وليس عن أهل بيته!
لكن الله لا يقبل عبادته إلا من الطريق
التي عينها. فقد روى عن
الصفحه ٣٢ :
بطلان الأساس الذي قامت عليه الحركات الإسلامية!
يتصور بعضهم أن الدعوة الى الإسلام لا
تحتاج إلى
الصفحه ١٣٠ : والبراءة الشرعي. والبعض
يتخيل أن البراءة تتنافى مع التسامح ومحبة الناس ، ويريد أن يكون الدين ولاية بلا
الصفحه ١٢٣ : مولاي أني أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له. وأن محمداً عبده
ورسوله ، لا حبيب إلا هو وأهله
الصفحه ٩٢ : بِالْهُدَى
وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيداً.
وقال تعالى
الصفحه ٨٩ :
أما ميثاق المواثيق فهو : ولاية أهل البيت عليهمالسلام
كل ميثاق أخذه الله فهو ميثاق الله وله
الصفحه ٧٨ :
ثلاث
مائة وثلاثة عشر رجلاً ، وأول ما ينطق به هذه الآية : بَقِيَّةُ اللهِ خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ