الصفحه ٤٢ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ
زَيْتُهَا يُضئُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي
الصفحه ٤٤ :
إن داعيَ الله تعالى يجب أن يكون أحب
شخصية الى الله وعباده ، وأقدر شخصية على الفهم من ربه ، وفهم
الصفحه ٢٢ : وسيلة الى الله ولا يركز على شخصياتهم ،
بينما التوجه اليهم يعني أنهم مركز نور الله تعالى وتجلي أسمائه
الصفحه ٥٢ : وصف نفسه في القرآن.
فيكون معنى التسليم عليه بهذا اللقب : السلام
عليك يا باب معرفة الله عز وجل
الصفحه ١١ : .
السلام عليك يا محفوظاً بالله ، الله
نَوَّرَ أمامه ووراءه ويمينه وشماله وفوقه وتحته. السلام عليك يا
الصفحه ٤٣ : من عطاء الله تعالى للناس تتم عن طريق مركز نوره في الأرض ، صلوات
الله عليه.
فهذه المقامات والمكانة
الصفحه ٤٥ : وصفاً
للعلماء المؤتمنين على الشريعة بعد الأنبياء عليهمالسلام
، وذكر أنهم نوعان ، فمنهم من يحكم بالحق
الصفحه ٩٣ : شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ
الْفَاسِقُونَ. « النور : ٥٥ ».
وهو وعدٌ للمؤمنين
الصفحه ٢٦ :
على الأنبياء ، فقال
تبارك وتعالى : سَلامٌ على
نوحٍ في العالمين ، وقال : سَلامٌ على إبراهيم. وقال
الصفحه ٨٧ :
وأخذ الله ميثاق المؤمنين
على البلايا والتحمل والصمت
قال
الإمام الصادق عليهالسلام : « قال رسول
الصفحه ١٢٥ :
وقد نصت أحاديث الجميع على أن النبي صلىاللهعليهوآله أيضاً سيسأل أمته
عن طاعتها ومودتها لأهل بيته
الصفحه ٨ : :
زيارة
مولانا الخلف الصالح صاحب الزمان عليه وعلى آبائه السلام :
حدثنا الشيخ الأجل الفقيه العالم أبو
الصفحه ٥٨ :
وعلي بن محمد خطيب
شيعته ومزوجهم الحور العين ، والحسن بن علي سراج أهل الجنة يستضيئون به ، والمهدي
الصفحه ٢٣ :
« ١ » سلامٌ على آل ياسين
قال تعالى : وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ. إِذْ
قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا
الصفحه ٢٧ : . وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ. سَلامٌ عَلَى
إِلْيَاسِينَ. إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ