الصفحه ٥٣ : إلى الله ، وإلينا ، فقولوا كما قال الله تعالى : سلام على آل ياسين ، ذلك هو
الفضل المبين.
وقد
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام إلا وفيها إمام
يُهتدي به إلى الله ، وهو حجته على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير إمام حجة لله على
الصفحه ٦٦ :
متقدم على المشيئة ، والمشيئة ثانية ، والإرادة ثالثة ، والتقدير واقع على القضاء
بالإمضاء.
فلله تبارك
الصفحه ٦٧ : بهذه الخصال
السبع : بمشيئة وإرادة وقدر وقضاء وإذن وكتاب وأجل ، فمن زعم أنه يقدر على نقض
واحدة فقد كفر
الصفحه ٧٣ :
والقرآن لا تتم حجيته إلا بمفسر رسمي له
قيِّمٍ عليه ، لأن فيه المحكم والمتشابه ، والعام والخاص
الصفحه ٧٨ : كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ، ثم يقول : أنا بقية الله وحجته وخليفته عليكم.
فلا يُسَلِّمُ عليه مسلمٌ إلا قال
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
قال : كان علي بن الحسين عليهالسلام
لا يرى بالعزل بأساً ، فقرأ هذه الآية : وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ
الصفحه ٨٦ : المؤمنين عليهالسلام ».
فالله يعلم كيف ستكون تلك الرجعة وكيف
يكون مجتمعها ، ولكن أحاديثها العديدة تدل على
الصفحه ١٠٣ :
مستدرك الحاكم « ٢ / ٢٩١ » : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الشرك أخفى من دبيب الذر على الصفا في
الصفحه ١١١ : على
جيفة افتضحوا بأكلها ، واصطلحوا على حبها ، ومن عشق شيئاً أعشى بصره ، وأمرض قلبه ،
فهو ينظر بعين غير
الصفحه ١٢٨ : السباع والبهائم ، حتى
تمشي المرأة بين العراق والشام لا تضع قدميها إلا على نبات ».
وقوله
: وأن رجعتكم
الصفحه ١٣١ : ». « دعوات
الراوندي / ١٣٥ ».
وقال
يونس بن عبد الرحمن : « دخلت على موسى
بن جعفر عليهالسلام
فقلت له : يا ابن
الصفحه ١٩ : ، لاتخذهم الناس آلهة من دون الله تعالى ،
ولما عُرِفَ فضل صبرهم على البلاء والمحن والإختبار.
ولكنه عز وجل
الصفحه ٣١ :
الدخول في الطاعة.
وتدل على أن الداعي الى ذلك ، له الحق
في أن يطلب ويأمر وينهى!
والسؤال : مَن الذي
الصفحه ٣٨ :
ومن
هنا أجمع فقهاؤنا على أن القيادة الشرعية إنما هي للإمام المعصوم عليهالسلام
وبعده للفقيه الجامع