الصفحه ٥٥ :
وقال
الزمخشري في أساس البلاغة / ٢٩١ : « داينته
: حاكمته. وكان عليٌّ دَيَّانَ هذه الأمة بعد نبيها
الصفحه ٦٣ : خلقه وعباده ، ويدلونهم
على مصالحهم ومنافعهم ، وما به بقاؤهم وفي تركه فناؤهم ، فثبت الآمرون والناهون عن
الصفحه ٦٥ :
الحجة وتجسيدها
الكامل ، وقد تمت على أجيال من الناس ، وبقي أن يظهر المهدي (عجل الله تعالى فرجه
الصفحه ٦٨ : عليه. وكذلك صفات ذاته الأزلية لسنا نصفه بقدرة وعجز وعلم وجهل وسفه وحكمة
وخطأ وعز وذلة.
ويجوز أن يقال
الصفحه ٨١ : الميثاق على بني آدم قبل أن يخلقهم في الأرض ، وجعله أمانة عند ملك من
ملائكته ، ثم حول هذا الملك الى جوهرة
الصفحه ٨٤ : الله أميناً على جميع خلقه ، فألقمه
الميثاق وأودعه عنده ، واستعبد الخلق أن يجددوا عنده في كل سنة الإقرار
الصفحه ٨٥ : النبيين
والمرسلين عليهمالسلام
، ثم أمر جبرئيل عليهالسلام
فأذن شفعاً وأقام شفعاً وقال في أذانه حي على خير
الصفحه ٨٨ :
وميثاق الخلق على الإقرار بنبينا وآله صلىاللهعليهوآله
وفي
الكافي « ٢ / ٨ » عن الإمام محمد
الصفحه ١٢٤ :
ويُشهده على أنه : لاحبيب إلا النبي
وآله صلىاللهعليهوآله.
ومعناه أن حبهم وولاءهم هو الحب الأول
الصفحه ١٢٦ : ، والمحاكمة يوم القيامة.
ومعنى
حجج الله : أن الله عز وجل نصبهم حججاً يحتج بهم
على الناس. فكما يحتج عليهم
الصفحه ٩ :
محمد بن أشناس البزاز ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن يحيى القمي ، قال
: حدثنا محمد بن علي بن
الصفحه ٢٨ :
هو المفسرالشرعي
للقرآن ، وكلامه مقدم على ما يظهر لنا منه بَدْواً ، لأنه أعرف بمعانيه ، ولذا
رجحنا
الصفحه ٣٦ : أصحاب هذه الشروط ، فقال عز وجل : أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ
ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى
الصفحه ٣٩ :
وعلى
هذا ، يجب على المسلمين الشيعة أخذ الشرعية في دعوتهم الى الإسلام من المرجع
الجامع للشروط
الصفحه ٤٨ : لأبي سفيان على ماء لبني فلان وقد أضلوا جملاً ». « الكافي : ٨ / ٣٦٤ ».
وفي
صفة الخوارج : « آية ذلك أن