الصفحه ٨٤ : الله أميناً على جميع خلقه ، فألقمه
الميثاق وأودعه عنده ، واستعبد الخلق أن يجددوا عنده في كل سنة الإقرار
الصفحه ٨٥ : النبيين
والمرسلين عليهمالسلام
، ثم أمر جبرئيل عليهالسلام
فأذن شفعاً وأقام شفعاً وقال في أذانه حي على خير
الصفحه ٨٨ :
وميثاق الخلق على الإقرار بنبينا وآله صلىاللهعليهوآله
وفي
الكافي « ٢ / ٨ » عن الإمام محمد
الصفحه ١٢٤ :
ويُشهده على أنه : لاحبيب إلا النبي
وآله صلىاللهعليهوآله.
ومعناه أن حبهم وولاءهم هو الحب الأول
الصفحه ١٢٦ : ، والمحاكمة يوم القيامة.
ومعنى
حجج الله : أن الله عز وجل نصبهم حججاً يحتج بهم
على الناس. فكما يحتج عليهم
الصفحه ٩ :
محمد بن أشناس البزاز ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن يحيى القمي ، قال
: حدثنا محمد بن علي بن
الصفحه ٢٨ :
هو المفسرالشرعي
للقرآن ، وكلامه مقدم على ما يظهر لنا منه بَدْواً ، لأنه أعرف بمعانيه ، ولذا
رجحنا
الصفحه ٣٦ : أصحاب هذه الشروط ، فقال عز وجل : أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ
ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى
الصفحه ٣٩ :
وعلى
هذا ، يجب على المسلمين الشيعة أخذ الشرعية في دعوتهم الى الإسلام من المرجع
الجامع للشروط
الصفحه ٤٨ : لأبي سفيان على ماء لبني فلان وقد أضلوا جملاً ». « الكافي : ٨ / ٣٦٤ ».
وفي
صفة الخوارج : « آية ذلك أن
الصفحه ٥١ : ، وعَمَد الإسلام
، ورابطةً على سبيل هداه ، لا يهتدي هاد إلا بهداهم ، ولا يضل خارج من الهدى إلا
بتقصير عن
الصفحه ٦١ :
وفي
صحيح مسلم « ٦ / ٣ » : « عن جابر بن سمرة قال : دخلت
مع أبي على النبي « ص » فسمعته يقول : إن هذا
الصفحه ٦٩ : وعدم رضا!
فتكون شخصية المعصوم عليهالسلام
صفحة لعلم الله تعالى وإرادته ، كصفحة الحاسب ، تظهر عليها
الصفحه ٨٩ : استحقت أن
تكون ميثاق الله على الإطلاق ، وصح أن نقول للإمام المهدي عليهالسلام : السلام عليك يا
ميثاقَ
الصفحه ٩١ : الله على الأنبياء لنصرة نبينا صلىاللهعليهوآله فقال :
وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ