الصفحه ٤٢ :
وما زال يعمل بأمر ربه مع الخضر عليهالسلام
وأصحابه الخاصين ، حتى يأذن الله له بالظهور ، فيدعو العالم
الصفحه ٤٧ :
« الناس ثلاثة : فعالم رباني ومتعلم على
سبيل نجاة ، وهمج رعاع ، أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح ، لم
الصفحه ٥٢ : الإمام المهدي عليهالسلام مع غيبته ، يعني
التلقي من أجداده الذين هو امتداد لهم ، وعند ظهوره يتحقق التلقي
الصفحه ٦٣ : الدلائل والبراهين ، لكيلا تخلو أرض الله من حجة يكون معه عَلَمٌ يدل على صدق
مقالته ».
وسئل
الإمام الرضا
الصفحه ٧٣ : ء
حلال ، يريد هذا البيت فيقطع عليه الطريق فتذهب نفقته ويضرب مع ذلك ضربة فيها
اجتياحه؟ قال قتادة : اللهم
الصفحه ٧٦ : إلا أن يأذن الله
به ، مع ما قد يأذن الله مما كتبه الماضون ، جعله الله لنا في أم الكتاب. إن الله
يقول
الصفحه ٨٤ : « ٨ / ١٢١ » أن نافعاً القسيس كان
مع الخليفة هشام بن عبد الملك في مكة فسأل الإمام الباقر عن المدة بين النبي
الصفحه ٩٢ : ما لاتعلمون ، أي أن ذلك سيكون
الى وقت معين ، ثم أنهيه وأقيم دولة العدل في الأرض!
وقال
تعالى
الصفحه ٩٦ : الوعد بالمضمون مع أن
كل وعد إلهي مضمون.
والجواب : أن وصفه بالمضمون ليس لوجود
وعد غير مضمون ، بل لبيان
الصفحه ٩٧ :
حذيفة في حديثه : « فخرجنا إلى مكة
مع النبي صلىاللهعليهوآله
في حجة الوداع فنزل جبرئيل فقال : يا محمد
الصفحه ١٠٤ : يتفاعل مع الكون والطبيعة والمجتمع ، ومع العقائد
والمشاعر ، فينبض قلبه وتجيش مشاعره ، حباً للحق والخير
الصفحه ١١٧ :
عيون أخبار الرضا عليهالسلام
« ٢ / ١٣٩ » في مناظرته
مع حاخام ، قال : « يا يهودي خذ
عليَّ هذا السفر من
الصفحه ١٢٦ :
وقد اختار هنا وصف الحجج للشهادة لهم عليهمالسلام ، لأنه مقام حقوقي
يتناسب مع الشهادة والإشهاد
الصفحه ١٢٩ : ، فهو يتعهد بأن يكون منسجماً مع ذلك ويدخله
في حساب عمله ، فيتقي ربه ، ويخاف عقابه ، ويرجو ثوابه
الصفحه ١٣٠ : والبراءة الشرعي. والبعض
يتخيل أن البراءة تتنافى مع التسامح ومحبة الناس ، ويريد أن يكون الدين ولاية بلا