الصفحه ١٢٨ : جعلني فيه وأمضاه أبو بكر ، فأردت أن أُوصي له ، فدبّرت الأمر بنفسي
ورتّبته حيث ينتهي إليه ، وأكون أمام
الصفحه ١٤٢ : لانحرافك عن سنّة الشيخين ، وبسبب تصرّفك في الأعطيات والمنح في بني عمومتك
ومنعها عن الصحابة؟!
ج ـ هذا صحيح
الصفحه ١٦٥ :
من يقع فىّ ، فهل
تطيب نفسها بإفشاء الوصية وفيها كلّ الخير؟!
ثمّ هل كان رأيها أنّ الوصية لا تصحّ
الصفحه ٢٢٦ : بالمدينة ، في ٨ أو ١٠ من شهر ربيع
الثاني سنة ( ٢٣٢ هـ ).
توفّي بسامراء في ٨ ربيع الأوّل سنة (
٢٦٠ هـ
الصفحه ٢٥ :
البداية
بسبب زواجي اضطررت لترك العمل في هذا
المجال ، وعملت لدى خال لي عنده مكتب عقاري ، وخلال
الصفحه ٢٦ :
من كلّ الصحابة ،
هذا ما أخبرته به فقط ، مع أنّي أخفيت في قرارة نفسي ما سمعته من مشايخي ومن
العوام
الصفحه ٣٦ :
يبقى له في نفس
خليفتي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أبي بكر وعمر المكانة التي سجّلها التاريخ
الصفحه ٥٧ :
فتزدادوا من الحقّ
بعداً ».
فلمّا سمع بشير بن سعد الأنصاري ـ الذي
شقّ جمع الأنصار وبايعني في
الصفحه ٦١ : الشيطان ، أو فغرت فاغرة قذف أخاه عليّاً في لهواتها ، ولا ينكفئ حتى يطأ
صماخها بأخمصه ، ويطفئ عادية لهبها
الصفحه ١٠٤ :
لأبي بكر ، وفضّلت
أن تكون القوة الضاربة في مواجهة ما سيحدث ، ويكون أبو بكر هو الذي في الصورة
الصفحه ١٢٤ :
وفي أُمور كنت أرى أنّ النصوص الواردة
هي اجتهادات من رسول الله ، قد اجتهد فيها لمصلحة ، فإذا رأيت
الصفحه ١٤٤ :
( كإتمام صلاة السفر ، ومنعي من التلبية
، وتركي للتكبير في الصلاة ، ومنعي من التمتع في الحجّ ) فلم
الصفحه ١٥٠ :
وأوّل من أطلقه هو
مروان بن الحكم ، وذلك عندما اجتمع الناس من أصحاب الرسول وكتبوا كتاباً ذكروا فيه
الصفحه ١٦٦ :
على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله يستحيل أن يترك دين
الله وهو في مهد نشأته إلى الأهواء ، ويترك
الصفحه ٢٢٣ : ليلة النصف من
رمضان سنة ( ٢ هـ ).
توفّي في المدينة المنورة ٧ صفر سنة (
٥٠ هـ ) مسموماً ، سمّه معاوية