الصفحه ٩٢ : الإنسان المفرط في أي من اللذائذ
الغريزية يقود هذا المرء إلى هلاك من نوع ما
الصفحه ١١٠ : الدين في الناس على مدار الأزمنة ،
وإذا أراد المرء أن يتابع حركة مسيرتهم ، فإنه لن يقف على خلاف الحق
الصفحه ١١٩ : الإجابة نقول : إنّ شرط الطاعة
العمل ، أي لا يكفي أن يقر المرء بقلبه بأنه موافق لما يقوله هاديه ، نبيّه
الصفحه ١٢٢ : التذكير يشتمل
على جميع هذه الأمور التي ينساها المرء ، فهو بحاجة ماسة إلى هاد ، لأنه سبحانه لن
يرضى عن أحد
الصفحه ١٢٦ : الخيرة من أمرهم
) (٢).
وبعد كل ما مرّ وبعد أن وصلت الأُمور
إلى هذه النقطة نقول : إذا كان رب العزة قد
الصفحه ١٤١ : تقودهم عنه أمور الدنيا التي
تحول بين المرء وربّه.
فلا يظن أحد أن الإمام عليّ عليهالسلام يتحدّث في تينك
الصفحه ١٤٣ : تشهد الحقيقة
انسيالها ، ويتأهّب لها المرء في الحياة الدنيا ، وهي بحسب المعلم الإمام « دار
أولها عنا
الصفحه ١٤٥ : بأرجلها ، وقنصت بأحبالها ، واقصدت باسهمها ، وأعلقت المرء أوهاق
المنية ، قائدةً له إلى ضنك المضجع ، ووحشة
الصفحه ١٤٦ : يختفي اللّباب ، وتظهر بدائله ـ أي أنها
ليست عين الحقيقة ، وكلما ازداد المرء قرباً منها ازدادت ايغالا في
الصفحه ١٥٤ : هذا الأمر موقف العارف له ، في كل مرة نستمع إلى
خطابه الذي يؤكد أنه ليس من العاديين في الناس ، أو من
الصفحه ١٦٥ :
يأتي فيها على ذكره عليهالسلام ، يكشف حجاباً من
الحجب التي لا يدركها عامة الناس ، ويحتاج معها المر
الصفحه ١٧٠ : حقيقته أخرى ، واعادة سيرته مرات ، بهدف توثيق العلاقات ما
بينه وبين الناس ، في مواجهة نكوصات وانتكاس
الصفحه ١٧٥ : المخاطبين ، فهو يعبّر عن حال الدين بعد الفاصل بين قيادته للأمة « القيادة
السياسية هذه المرة » وبين المسافة
الصفحه ١٧٩ : اتباع الهدى والانكشاف
على نور الله ومعرفة الرسول والإمام هي تحت تصرّف المرء ، أي ليس بعاجز عن فتح
أبواب
الصفحه ١٨٢ :
من بلوغ عتبة
التواضع التي هي شرفة كسب المعرفة.
كتب على مرّ التاريخ المئات من العلماء
والفلاسفة