الصفحه ٩٠ : والمذاهب الأخرى ، ولقد بارز أهم
التيارات الفكرية المعاصرة يناقشها بكل موضوعية وتجرد .. متنزهاً عن كل تعصب
الصفحه ١٤٢ : في قضايا ( العصمة ) وعلاقة النبوة باللطف
والمعجزة ... الخ ... لكن التحديات الفكرية المعاصرة جعلت باقر
الصفحه ٢٢ : لصالح ما جاءت به الفلسفة في الحالة
التي يوجب فيها تعارض وتغاير بين الاثنين فنشأت مذاهب ومدارس فكرية
الصفحه ٨٦ : هذا العلم من
التحجر والجمود هو مظهر من مظاهر تاريخ المذهبية المغلقة والتعصب المقيت في تراثنا
الفكري
الصفحه ١٦٥ : امتداد الساحة
الإسلامية بمختلف مذاهبها نلمس بوضوح أن هذا الإنتاج العقائدي لم يستفد جيداً من
هذه النقلات
الصفحه ١٧ : تحقيب هذا التاريخ تواجه
صعوبات جمة لأن خصوصيات المذاهب والمدارس الكلامية المختلفة تحول دون ان نرسم
الصفحه ٤ : من بحوث ودراسات حول فكر
الشهيد الصدر ( قدس سره ).
(٢) ما ذكره في الصفحة (٢٤) : من أنّ
الجمود في علم
الصفحه ٨٧ :
مذاهب الخصوم على وجهه الصحيح ، و ( الشهرستاني نفسه ( ت ٥٤٨ هـ ) ) صاحب الملل
والنحل رغم ما شرطه على نفسه
الصفحه ٩١ : والنظريات العلمية الجديدة واستفادتهم من هذه
الثقافة المعاصرة في تأصيل النظرية الإسلامية وتشييد أركانها
الصفحه ١٠٠ : الكبيرين تاريخ الفكر البشري ( مرحلة التفلسف ، ثم
مرحلة بروز التجربة على صعيد البحث العلمي كأداة للمعرفة
الصفحه ١١٨ : في منظوره الجديد ) ( وفي وسعنا ان نتوقع تحول الفلسفة
المعاصرة تشجعها على ذلك النظرة الجديدة عن يأسها
الصفحه ٧٧ : تتجاذبهم ميولات مختلفة وطموحات متفاوته وتجمعهم
من جهة أخرى هموم مشتركة ومصالح موحدة.
ولكن الاحساس المعاصر
الصفحه ٣ : والمتانة والشمولية ، وأن آراءه في علم الكلام
أفضل بكثير من سائر المدارس والمذاهب الكلامية.
وقد حاول
الصفحه ١٦ : والسلفية وبعض أئمة مذاهب
الفقه.
إن موضوع علم الكلام وخطورته هما اللذان
بوَّآه المكانة السامية في تاريخنا
الصفحه ٢٤ : الجمود ممّا أثر على الاتجاه الكلامي في
المذاهب الأخرى أيضاً ، واضحت منهجية الطوسي في التجريد هي أساس