الصفحه ١٨ : والمعاد
والإمامة وجه الأنظار إلى مثل هذه القضايا إضافة إلى إلحاحه الشديد على وجوب النظر
والفكر والتأمل
الصفحه ٢٣ : الجدال الفكري والمذهبي الصرف بل اتخذت أبعاداً سياسية خطيرة أضفت على
الصراع حالة من التعصّب المقيت لا
الصفحه ٣٣ : تحتاجه الساحة الفكرية أو
على أساس عملية استشرافية لمعالم المستقبل وتحديات التقدم الانساني.
بل إن هؤلا
الصفحه ٤٩ : .
وليس من الضروري في اليقين الذاتي ان
يستبطن أي فكرة عن استحالة الوضع المخالف لما علم.
ج
) اليقين
الصفحه ٥٣ :
كثيراً ما تجني على الفكرة وتسيء إليها ، لأنها تقدمها مشوهة ومنقوصة وأحياناً
تحملها ما لا تريده ، والمتتبع
الصفحه ٥٤ : يتجاوز هذا الطوق الذهني والقيد الفكري الذي حجب عن المؤمنين
اكتشاف العلاقات بين هذه الاصول بل بين مفردات
الصفحه ٥٧ : ( كان المناخ العام الاطار الاجتماعي والروحي والفكري
الذي يعتبرونه مساعداً على تفهّم هذه النظريات ولو
الصفحه ٥٩ :
يعطي الرؤية الفكرية والايديولوجية الواضحة التي تلبّي كل الطموحات وكل الغايات في
مثل أعلى.
( والعدل
الصفحه ٦١ : التاريخية وإنما هو مما تفرضه العقيدة نفسها وفكرة الإمامة بالذات لأن
الإمامة واحدة في الجميع بمسؤولياتها
الصفحه ٦٥ :
على الطبيعة
والتاريخ ( فالجدل الجديد عند الديالكتيكيين قانون للفكر والواقع على سواء ولذلك
فهو
الصفحه ٦٦ : الخارجي فقوانين الديالكتيك هي القوانين
العامة للحركة سواء في العالم الخارجي أو في الفكر البشري ، وهذا ما
الصفحه ٦٨ : وتكامل النبوات المبشرة بالتوحيد فيرى
أن الوعي التوحيدي بلغ أوجه مع رسالة الإسلام لأن القرآن قد أوصل الفكر
الصفحه ٧٠ : في المجال الفقهي والتشريعي فقط وانما تمتد لتفرض
نفسها في المجال الفكري والعقائدي حيث يثار التساؤل
الصفحه ٧١ :
بأن تكون النبوة جاءت
وصفة لمرض طارىء في المجتمع الانساني مرضاً من الناحية الفكرية أو الروحية أو
الصفحه ٧٥ : الأساسية في نحت الانسان
وهدايته انطلاقاً من قاعدة فكرية أساسية لأن العقيدة في قاموس الصدر هي القاعدة