الصفحه ٧٦ : يدفع بأصحابه إلى الإمام ) (١)
وبقراءة
هذه المحاولات الهامة في بناء هذه القواعد الجديدة يبدو مشروع باقر
الصفحه ٩٧ : تحت أفعاله : النبوة والإمامة والمعاد لأنها
تمثّل تجليات الفعل الإلهي في الكون والحياة وما بعد الحياة
الصفحه ١٠٨ : كلما قطعت المسيرة شوطاً نحو الله
انفتحت أمامها أشواطاً جديدة .. وتسقط حينئذ وتتهاوى كل الاشكال من
الصفحه ١٠٩ : يؤمن هذا الإنسان بأنه مسؤول أمامها.
وعقيدة التوحيد إضافة إلى كونها تستند
أساساً إلى الاعتقاد بالمثل
الصفحه ١١٤ : ) (٢)
... وكمدلول اجتماعي لهذا التحرر الخارجي يكون تحرير الثروة والكون من أي مالك سوى
الله .. وقد ربط الإمام أمير
الصفحه ١٢٠ : صار لدى الكثيرين عنوان سلب الإنسان
قدرته وامكاناته وانسحاقه امام الله ( فقد سيطر على تاريخنا الفكري
الصفحه ١٢١ :
عالم الحس بقتلها
وقهرها ) (١)
، فالتحدي الكبير امام الفكر التوحيدي هو إيجاد الإطار المناسب والفهم
الصفحه ١٢٣ : امامها آفاق أرحب وازدادت عزيمة وجذوة لمواصلة
الطريق لأن الإنسان المحدود لا يمكن أن يصل إلى الله المطلق
الصفحه ١٣٠ : الاتحاد بين الذات والصفات ليس
غريباً على العدلية عموماً والإمامية خاصة الذين آمنوا إن صفاته عين ذاته
الصفحه ١٣١ : المسيرة للجماعة البشرية الصالحة وكلما اقتربت خطوة نحو هذا
الهدف وحققت شيئاً منه انفتحت أمامها آفاق أرحب
الصفحه ١٤٦ :
الأمام نحو الغايات السامية الواقعية والسعادة الحقة لذلك فإن القيادة من لوازم
النبوة التي لا تنفك عنها
الصفحه ١٥٥ :
العصمة ومدلولها الاجتماعي :
من النكات الدقيقة التي اشار اليها
الصدر في بحوثه حول الإمامة رؤيته
الصفحه ١٥٧ :
ويمارس وفقاً لظروف
الثورة خط الخلافة إلى جانب خط الشهادة معاً وعمصة الإمام تعني أن يكون قد استوعب
الصفحه ١٥٨ :
كان يهم مباشرة
النبي لكن بنفس الملاك يجري على الإمام وهو يعتبر ان الشعور الموضوعي بالمسؤولية
الذي
الصفحه ١٦٧ : انتظار ان يتحرك
المشروع الفكري الذي أسسه باقر الصدر خطوات إلى الامام ويحلق بالمسيرة إلى أفق
أعلى في