الصفحه ١١٥ : الكون من الخارج ولا يفصل بين الجهاد
الأكبر والجهاد الأصغر ... لأن الثاني لا يحقق غرضه وهدفه إلاّ في اطار
الصفحه ١١٦ :
في المسألة الثانية
لأن وضع مفهوم عالم للعالم يتوقف قبل كل شيء على تحديد الطريقة الرئيسية في
الصفحه ١١٨ :
الرؤية الكونية
التوحيدية ... لانه المرتكز الأساسي لقيام أي حضارة وأي مجتمع حيث انه ( لكل حضارة
من
الصفحه ١٢٣ : امامها آفاق أرحب وازدادت عزيمة وجذوة لمواصلة
الطريق لأن الإنسان المحدود لا يمكن أن يصل إلى الله المطلق
الصفحه ١٢٧ : .
يكون قد أعطى لهذا الدور امتداده في
تفاصيل العبادة لأن من شأن هذه الملامح أن تعمق مدلولات العبادة في نفس
الصفحه ١٢٨ : أحلى لحظات شعور
يجذبه إلى الله ...
لكن سرعان ما يخبو هذا الشعور عوضاً أن
ينمو ( وذلك لأنه حينما يأتي
الصفحه ١٢٩ : فراغاً لأنها بعد أن جمدت وأصبحت شعوراً
إجمالياً بعد هذا فقدت أي غذاء وإمداد متصل حتى تمزقت وهذا هو معنى
الصفحه ١٣٥ : المهدي ( عليه السلام ) من
بركات وخيرات وليس ذلك إلا لأن العدالة دائماً وأبداً تتناسب طرداً مع ازدهار
الصفحه ١٣٧ : المرتعش التي هي ضرورية.
المقدمة
الثانية : أن صدور الفعل من الإنسان يكون
بالضرورة لأن الفعل صادر منه ممكن
الصفحه ١٣٩ :
لانها كافية لتحقيق الشيء وتمتاز عنه أن صدور الفعل من الوجوب ضروري ومن السلطنة
ليس ضرورياً فالبون شاسع
الصفحه ١٤٢ : الأرض ) (١).
ضرورة النبوة :
لقد غاب عن البحث الكلامي القديم الحاجة
الاجتماعية للنبة لأنها استغرقت
الصفحه ١٤٤ :
الحقيقة
اذن هو المربي الأول للبشرية الذي لم يكن بالإمكان للبشرية ان تربى بدونه لان
البشرية بدون
الصفحه ١٥٢ : عليه وآله ) لانه ناشىء من أحد
أمرين :
الأمر الأول : أن يعتقد الرسول ان ذلك
غير مؤثر في مستقبل
الصفحه ١٥٧ : ( لأن المثل الأعلى المنفصل عنه الذي هو فوقه الذي اعطاه نفحة
موضوعية من الشعور بالمسؤولية وهذا الشعور
الصفحه ١٦٦ : مسؤولياتنا وذلك لأن اساليب العمل ترتبط بالعلم وترتبط بمنطقة العمل ...
هذه الامة التي تريد ان تزرع فيها الخير