الصفحه ٦ :
الديمقراطية الليبرالية ) (١)
حتى الإسلام الذي يقرّ بأنه نظاماً ايديولوجياً متماسكاً ولكنه لا يعترف له
بالقدرة
الصفحه ٩ : باقر الصدر لأنه في حدود اطلاعي القاصر
لا توجد دراسة مستوفية تستوعب البحث العقائدي عند الشهيد الصدر وان
الصفحه ١٩ : خاص لأن العقائد زمن الرسالة ونزول القرآن كانت تواكب المسيرة والدعوة ويعيشها
الناس حياة وحركة لا جدال
الصفحه ٤٣ : بالحقيقة الرياضية
يصل منذ اللحظة الأولى من إدراكها إلى درجة كبيرة لا يمكن تجاوزها بينما نجد
اعتقادنا
الصفحه ٤٧ : التعميم الاستقرائي في هذه المرحلة الأولى لا يحتاج إلى
مصادرات إضافية سوى مصادرات نظرية الاحتمال نفسها
الصفحه ٥٢ : النطاق الفكري فحسب وأما اليقين الذي تفترضه المصادرة فهو
يقين لا يتاح إزالته ما دام الإنسان سوياً في
الصفحه ٥٦ : والمتلقي فالقرآن يعطي بمقدار ما يفهم هذا المفسر
من مدلول خلافاً لذلك المفسّر الموضوعي التوحيدي فإنه لا يبدأ
الصفحه ٧٠ :
النموذج الثاني : تكامل
النبوات
إن إشكالية الثابت والمتغير أو الثابت
والمتحول تطرح نفسها بقوة لا
الصفحه ٧٢ : ء الانسان لرسالة جديدة فـ ( فالانسان المدعو يتصاعد بالتدرج لا بالطفرة وينمو
على مرّ الزمن في أحضان هذه
الصفحه ٨٤ : .. ان هذا التوهم مدفوع بحزم
وقوة ... لأن فعالية ( الله ) في المجتمع والطبيعة والتاريخ لا تعني البتة
الصفحه ١٢١ : يختلف عن الإنسان الأوروبي الذي ينظر بطبيعته دائماً إلى الأرض
لا إلى السماء حتى ان نظرتهم الدينية تأثرت
الصفحه ١٢٣ : امامها آفاق أرحب وازدادت عزيمة وجذوة لمواصلة
الطريق لأن الإنسان المحدود لا يمكن أن يصل إلى الله المطلق
الصفحه ١٣٦ : استقلال المعلول بقاء عن علته وانه بحاجة إلى هذه العلة أو إلى سببه
حدوثاً لا بقاء.
الاحتمال
الثاني : أن
الصفحه ١٣٧ : في الفاعلية كما أن لله دخلا فيها أو اختيار
المذهب المعتزلي القائل بأن الانسان هو الفاعل محضاً لا يحتم
الصفحه ١٥٨ : له ومن هنا يستشعر أعلى
درجة ممكنة من المسؤولية تجاه الله عزوجل. والعصمة في المنظور الصدري لا تلغي