الصفحه ٤٠ :
للطريقة الاستقرائية
ان تقوم لها قائمة لأنه لا يمكن حينئذ ان تجمع القيم الاحتمالية على محور واحد
الصفحه ٤٤ : ،
أما القضية التكرارية فهي القضية التي لا تضيف علماً جديداً بل يكون المحمول تكرار
لعناصر الموضوع بعضها
الصفحه ١٢٠ : ... ) (١) ، وطبعاً لا يكون ذلك إلاّ بتجاوز
الرؤى الكونية المادية للاتصال بالغيب ... ورسالاته ..
خامساً : الله
الصفحه ٣٩ : موضوعياً موجوداً بصورة مستقلة عن إدراكي وهذا لا يكفي فيه
الاتصال المباشر بالمحسوس في حالات الحس الظاهر
الصفحه ٤٢ : فقط ولا
يمكنه أن يؤكدها تأكيداً كاملا لأنه يرى أن أي تعميم لمعطيات الخبرة والتجربة لا
يمكن أن يحظى
الصفحه ٥٠ :
الذاتي يرجع المعرفة
إلى سيكولوجية صرفة لا علاقة لها بالمبررات الموضوعية (١) مع أن باقر الصدر حاول
الصفحه ٦٥ : عموماً والالهيين خصوصاً يستندون إلى ثلاثة مبادىء لا أساس لها من الصحة هي
مبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض
الصفحه ٦٦ : جمود الطبيعة وسكونها لا مبرر له سوى سوء فهم الماديين
الديالكتيكيين للحركة بمعناها الفلسفي الصحيح
الصفحه ٦٧ :
المرحلة الثانية ) (١). فالاختلاف أن الفلسفة الميتافيزيقية
لا تخلط بين المفهوم الذهني للشيء والشي
الصفحه ١٠٣ :
المقدمة
الثانية : الأدنى لا يكون سبباً لما هو أعلى
منه درجة.
المقدمة
الثالثة : ان الموجودات
الصفحه ١٠٨ : الكدح بصيغة خبرية لا بصيغة
إنشائية. فالبشرية تكدح نحو الله شاءت أم أبت حتى الذين يتمردون على الله هم
الصفحه ١٣٠ :
الاصل الثاني : العدل
بحث الصفات لا ينفك في الحقيقة عن الذات
( إلاّ لضرورة منهجية ) حتى ان الدليل
الصفحه ١٤٣ : عن نزوع للحس والتجربة أكثر من أي شيء آخر ،
ولكن هناك معارف اخرى : المعقولات والقيم الاخلاقية التي لا
الصفحه ١٤٥ :
الثورة تمتاز عن غيرها لأنّها لا تحاول كما هو الحال في كل الثورات استبدال مواقع
الاستغلال وإنما تسعى جاهدة
الصفحه ٤ : عن قانون الحركة والتكامل ، لذلك فاتته دلالات مركزية هامة ...
وهذا الكلام على إطلاقه لا يخلو من