الصفحه ١٣٠ : الاتحاد بين الذات والصفات ليس
غريباً على العدلية عموماً والإمامية خاصة الذين آمنوا إن صفاته عين ذاته
الصفحه ١٥٦ : الخطين في ذات النبي ( صلى
الله عليه وآله ) أو الإمام ( عليه السلام ) يوجب كونهما معصومين لان هذا الاندماج
الصفحه ١٦١ : : حيث ان المصالح الاجتماعية لا يمكن ان نضمن تحقيقها إلاّ
عن طريق الدين : أما كيف ذلك؟ فانه بالنظر إلى ان
الصفحه ٧١ : خللا
في النظم الاجتماعية ، فحينئذ لا يمكن أن تصلح النبوة كوصفة مؤقتة لكل زمان ومكان
مثل ذلك ما يقال عن
الصفحه ٥٨ :
( فالتوحيد ) يقدم مثلا أعلى مطلقاً هو الله عزوجل وهو اللامتناهي من جميع الجهات
وهذا ما يجعل المسيرة البشرية
الصفحه ١٥٤ : لهم أصحاب ينشرون علومهم في
الآفاق ولهم وكلائهم في البلدان حتى في الظروف المستعصية لهم قنوات خاصة
الصفحه ٦٠ :
نفهم كيف يصالح الحسن ( عليه السلام ) بينما يثور الحسين ويلجأ الإمام زين
العابدين ( عليه السلام ) إلى
الصفحه ١٢٣ :
وتطرح صفات الله
واخلاقه كمعالم لهذا الهدف الكبير فالعدل والعلم والقدرة والقوة والرحمة والجود
تشكل
الصفحه ٩٨ :
يصل إلى مرحلة
التجريد الفكري ( فقد توصل الإنسان إلى الإيمان بالله منذ أبعد الأزمان وعبده
وأخلص له
الصفحه ١٠٥ : .
ـ
القسم الثالث : المثل الأعلى
المطلق : الذي تؤمن به عقيدة التوحيد وهو الله جل جلاله.
النوع الأول يمثّل
الصفحه ٨٦ : بدء محاولة شرح موضوعات علم الكلام بالموضوعات الفلسفية كانت على يد أبي
جعفر محمد بن الحسن الطوسي
الصفحه ٢٢ :
وقد كان الناس في السابق يقدّسون الفلسفة ويتلقّون أفكارها كوحي منزل نشأ من ذلك
حالة من الازدواجية تدعو
الصفحه ٢٤ : يقول الشهيد مطهري ( وقد أبدع الخواجة نصير الدين الطوسي الحكيم
والفيلسوف المتبحر بكتابه ( تجريد الاعتقاد
الصفحه ٦ :
الديمقراطية الليبرالية ) (١)
حتى الإسلام الذي يقرّ بأنه نظاماً ايديولوجياً متماسكاً ولكنه لا يعترف له
بالقدرة
الصفحه ٢٩ :
المضمار
لكنه يمتاز بأنه أسس لنقلات منهجية خطيرة خاصة على مستوى نظرية المعرفة حيث أنّه
بنى لنفسه