الصفحه ٩ : من خلال دراسة موضوعية لجميع اصول الدين.
ولابدَّ من الإشارة إلى أن الدراسة تطغى
عليها الصبغة
الصفحه ١٣ : معرفية متنوعة في
تاريخنا الفكري.
فالرؤية الإسلامية العامة لا تلغي دور
العقل كما أنها تقر بدور الحس
الصفحه ١٥ : بالدفاع عن حريم الإسلام والبحث
الفلسفي بحث حرّ أي ان هدف الفيلسوف ليس معيّناً سلفاً بأن يدافع عن عقيدة ما
الصفحه ١٦ : والسلفية وبعض أئمة مذاهب
الفقه.
إن موضوع علم الكلام وخطورته هما اللذان
بوَّآه المكانة السامية في تاريخنا
الصفحه ٢١ :
كالاشعرية المرجئة والمعتزلة ويعتقد العديد من الباحثين ان هذه المرحلة شهدت أيضاً
انتقال علم الكلام من الشفوية
الصفحه ٢٤ : البحوث الكلامية.
حتى أن عضد الدين الايحي وتلميذه التفتزاني في كتابيهما المواقف والمقاصد نظراً
إلى التجريد
الصفحه ٢٥ : ومصنفاتهم كان لابدّ أن تتجمد الذهنية الإسلامية
عموماً والكلامية خصوصاً رغم الرفض القرآني الحاسم لنزعة
الصفحه ٦٠ : التخطيطية المشتركة التي يلتقي حولها أكثر من
إمام ولا تحاول أن تعطي تفسيراً مَنْطقياً لهذا الاختلاف في
الصفحه ٦٢ : كادت
ان تعصف بالإسلام وأهله لولا الجهود التي بذلها ائمة أهل البيت ( عليهم السلام ) خصوصاً
الإمام علي
الصفحه ٧٥ : كلام جديد إن أمكن
القول علم للكلام يكون فيه للتوحيد وظائف جديدة ويكون علماً محرراً
الصفحه ٧٩ : مقتضيات الحياة الاجتماعية القائمة على المصالح المشتركة
.. إن هذا المقياس الخلقي الجديد تغذيه عقيدة المعاد
الصفحه ٨٠ :
ويشرح باقر الصدر مفصلا محاولة التوفيق
التي يعتمدها الدين : ( ان التوفيق الوحيد يحصل بعملية يضمنها
الصفحه ٩٩ :
الإسلامية في تاريخها الطويل أسست لادلة متنوعة وبراهين عديدة ، لكن المشكلة أن
المصطلحات الموروثة والاثباتات
الصفحه ١٠٢ :
أما الخطوة الثالثة تقودنا إلى ان فرضية
اثبات الصانع إذا لم تكن صادقة فان احتمال وجود هذه التوافقات
الصفحه ١١٠ : منخفضة ولذلك لابد للمجتمع أن يخوض معركة ضد الآلهة المصطنعة ( ولابد من قيادة
تتبنى هذه المعركة وهذه