الصفحه ٢١ :
فالصحابة وإن انحرف
بعضهم وفسق في ممارساته العملية إلاّ أنّ صفة الإسلام لا تسلب منه ما دام يشهد
الصفحه ٣٧ : المقام الشريف في زاوية الظل لم
تسلط عليه الاضواء الكاشفة فهزني باعث الولاء لعترة النبي النجباء الا أن
الصفحه ٥٠ : على الناس زمان هرج ما
يأنسون فيه الابكتبهم ». (٢)
فما ذكر تاريخها إلى الآن الّا دلالة
على محض
الصفحه ٥٢ : فيها.
٤
ـ كان لا يمكن هذه المدرسة إلاّ الفقهاء ( بصريح قول ابن هيكل ).
و
الآن نأتي على ذكر مصدر
الصفحه ٥٣ :
والتي لم يطبع منها الاّ نحو عشرين وفيها أسمى الفوائد وأجود العوائد ، (١) ويا خبذا لو يلتفت اليها ، طبع
الصفحه ٥٩ : منه في رياض
العلماء ٢/٣٧ إلا أول الاجازة وهو :
__________________
١ ـ
في رياض العلماء ( الحلبي ).
الصفحه ٦٠ : في آخرها...و
ما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلنا ، وهو حسبنا ، نعم الوكيل ونعم المولى ونع م
النصير
الصفحه ٨٤ : يتلطّف
بأهل الحلة ، ويتجاوز عن مسيئهم ، ويحسن الى محسنهم ، ولم ينفعه ذلك بل لم يلبث في
ذلك الا قليلاً حتى
الصفحه ٩٠ :
الاطباء ببغداد
فأحضرتهم فعالجوه زماناً طويلاً فلم يبرأ ، وقيل لها : ألا تبيّتينه تحت
القبة الشريفة
الصفحه ٩٣ :
بسورتين ، وناجى الله بهما المناجاة إلاّ اعطاه تعالى ما يسأله احدها المغفرة.
فقلت : يا مولاي علمني ذلك
الصفحه ١٠٤ : الحلي رحمهالله
، ومعربها عبد الله ( بخربنده ) ومعربها عبد الحمار ، وما كلامه هذا إلا لحقد على
مذهب
الصفحه ١١١ : ) الحاصلة في سنة ٧٥٩ هـ على لسان الراوي لها مرتين
قائلا : « وقيل لها ألا تبيتينه تحت القبة الشريفة بالحلة
الصفحه ١١٦ : من المقام ، فولوا مدبرين وأبى الله الاّ ان يتم نوره ولو كره
المشركون ، وهذا مما اشتهر عند أهل الحلة
الصفحه ١٢١ : وخطيب أهل السنة في جامع
الحلة الكبير المجاور للمقام ، لكن أبى الله إلاّ أن يتم نوره ، حيث أن النقول
الصفحه ١٢٨ : التسنن إلا في اواخر الدولة العثمانية.
الأمر الثاني : في تأريخ الجامع
الكبير في الحلة.
التاريخ الأول