الصفحه ٦٤ :
أضف إلىٰ ذلك أن الأحاديث التي قد
« خصصت » العترة في « اثني عشر إماماً » أو « خليفةً » قد كفتنا عنا
الصفحه ١٨ : !!
_______________________
مذهب إمام معين ...
الزيدية لا تعتقد
بأن الإمام زيد بن علي أولى بالتقليد من غيره كالإمام جعفر الصادق
الصفحه ٥٦ : إليها.
وهذا هو الذي جعل كثيراً من أئمة
الزيدية لا يعتبرون بعض الشروط ، كما هو المعروف عن « يحيىٰ بن
الصفحه ٧١ : الشجار والتفرق فيه والاختلاف لا يمكن أن يقضى بمثله في مسألة ظنية ، فضلاً عن أعظم الأشياء وأخطرها وهي
الصفحه ٢١ : الأئمة عليهماالسلام
ممّا لا يختص البحث فيه بالزيدية وحدها.
١) قال الشيخ الأنصاري
( ١٢٨٢ ) : التقية
الصفحه ٦٧ :
ويقول « الشيخ المفيد » :
« واتفقت الإمامية علىٰ أن الأئمة
بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢ : والدين والورع والإجتهاد في أمر الله وعلمهم ودليلهم فهو العلم بغامض علم الأنبياء والإطلاع علىٰ خفيّ أسرار
الصفحه ١٧ : عليهالسلام والتشيّعُ له لخروج زيد بن علي عليهالسلام على أئمة الظلم وقتالهم في الدين فمن صوَّبهم ـ من الشيعة
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل
الصفحه ٦٢ : اضطرابا
ووالىٰ صاحبيه كما زعمتم
وما في دينه والحقِّ حـابـا
فلم دفنَ
الصفحه ٢٩ : ، لأنّ الأئمّة عليهماالسلام
يقومون مقام الأنبياء عليهماالسلام
في تبليغ الشريعة وإحياء ما اندرس منها
الصفحه ٧٦ : / ١٩٨٧ م.
١٠
ـ الأعلام :
خير الدين الزركلي ( ١٣٩٦ ) ، دارالعلم
للملايين ، ط ٩ ، بيروت ١٩٩٠ م.
١١
الصفحه ٤٩ : :
الأفضلية ...
والتاسع :
الشجاعة ...
والعاشر :
التدبير ...
والحادي عشر :
القدرة علىٰ القيام بثمرة
الصفحه ٣٠ :
وقد يُظنُّ أن هذا الكلام قولٌ باللطفية
، وحينها فلا خلاف بين الزيدية والإثني عشرية في كون الامامة
الصفحه ٣٥ :
وكإطلالةٍ بسيطةٍ علىٰ دفاع الإثني
عشرية عن عقيدة « اللطف » والقول بها ومنافحتهم عنها نستعرض هذا