الصفحه ٦٣ : خطتهم غافلين أو متغافلين عن كثيرٍ من القضايا التي أشار إلىٰ بعض منها الشاعر.
٢) لأنّ لهم كلاماً
في
الصفحه ٣٧ : : أنّ لطفيّة الإمامة إنّما
يتعيّن للوجوب إذا لم يَقُم غيرها مقامها ، وهو ممنوعٌ ، لجواز أن يقوم غيرُها
الصفحه ٥٤ : إماماً للكلِّ ومن
عداه يكونون نوّابه وعمّاله وأمراءه ، وإنّما قلنا : إذا لم يكن معصوماً احتاج إلىٰ
رئيس
الصفحه ٥٨ :
وإذا قلنا « لزيد » حكموا
أن « يحيىٰ » قوله النصُّ الجلي
وإذا
الصفحه ٦١ : » (٢)
إذا كانت خلافته صوابـا
ومنها :
اجيبونا علىٰ هذا بصدق
أأخطأ في التقاعد
الصفحه ٦٦ : في شهادة العقول ، كما أن ثبوت الإمامة في كل عصر واجب ، وإذا اعتبرنا زمان كل واحد من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٢٢ : أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
الصفحه ٢٣ : المذهب المدافَع عنه في تلك المسائل ، خصوصاً إذا كانت في دائرة « الشُبَه » التي تُلقىٰ هنا
وهناك ! هكذا
الصفحه ٢٦ : ».
لكن الأمر يختلف إذا ما قلنا بأنّ طريق
معرفة الامام ليست قيامه ودعوته ، وإنما الطريق إلىٰ معرفة الإمام
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في القيام بأمر الأمة وتأدية الشرائع عن الله سبحانه ، فهي إذاً أصلٌ كليّ وعمادٌ قويّ تحفظ به
الصفحه ٣٤ :
» ؟!
خصوصاً ما إذا رُدّت بعض إشكالات زيدية
القرن الثامن علىٰ القول باللطف كإشكال أحمد بن يحيىٰ بن المرتضىٰ
الصفحه ٣٨ : لمن قال بوجوبها على الله تعالىٰ كأصحابنا ، فإنّه إنّما يجب عليه تعالىٰ أن يعرِّفنا المفاسد إذا كانت من
الصفحه ٥٥ : جعلته في العترة عامّة ، وهذا القول فيه ما فيه !! خصوصاً إذا ما لوحظ أنَّ الزيديّة تنفي عن نفسها القول