الصفحه ٥٢ : والدين والورع والإجتهاد في أمر الله وعلمهم ودليلهم فهو العلم بغامض علم الأنبياء والإطلاع علىٰ خفيّ أسرار
الصفحه ٦٢ :
وتابعه ولان له الجنـابـا
فلمْ في قتْل عثمانٍ تأنّىٰ
واغدف يوم مقتله النقـابـا
الصفحه ٣٢ : حينئذٍ توحيد ولا شريعة ولا مرتبة من ذلك رفيعة ولا وضيعة ، وإذا كان ما ترتّب عليه غيره حقيقاً بالأصليّة
الصفحه ٤٨ : ».
الثاني :
الذكورة ، لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ما أفلح قومٌ ولّوا أمرهم امرأةً ، ولأنّ المرأة لا
الصفحه ١٣ : (١).
_______________________
١) « والشيعة :
القوم الذين يجتمعون على أمر ، وكل قوم اجتمعوا على أمرٍ فَهُمْ شيعة ، وكل قوم أمرُهم واحد يتبع
الصفحه ٣٦ : إذا لم يشتمل
علىٰ وجه قبح ، فلم لا يجوز استعمال الإمامة علىٰ وجه قبح لايعلمونه ؟ ولأنّ الإمامة إنّما
الصفحه ٣٩ :
أفعالنا ، لئلّا
يلزم مالا يطاق كما ذكرتم ، أمّا إذا لم تكن من أفعالنا بل من فعله فلا يجب أن
الصفحه ١٤ :
، وإمامية ، وباطنية » الملل والنحل لابن المرتضى ( مقدمة كتاب البحر الزخّار ) : ٤٠.
« وإذا ثبت ما بيّناه
الصفحه ٣٥ : النصّ للسيّوري (١)
:
« قال (٢) : لا يقال : اللطف إنّما يجب إذا لم
يقم غيره مقامه ، أمّا مع قيام
الصفحه ٢٩ : ، لأنّ الأئمّة عليهماالسلام
يقومون مقام الأنبياء عليهماالسلام
في تبليغ الشريعة وإحياء ما اندرس منها
الصفحه ١٥ : ، ولأنه عاش فترة انطلاقة الفكر الكلامي والخلافات الفكرية في مفاهيم العقيدة وشؤونها الأخرى ، وبروز أعلام
الصفحه ١٧ : » أوائل المقالات : ٤.
« [ عبدالله بن حمزة ] : وكلّ
آبائنا عليهم السلام زيدٌ إمامُه لأنه ـ عندنا أهل
الصفحه ٣٠ : لطفاً ، إلّا أنّه ليس كذلك !
١ ـ لأنّ للزيدية نصوصاً أُخرىٰ
تدلُّ على عدم اعتقادهم باللطف في مسألة
الصفحه ٤٤ : إلىٰ إمام يكون وراهُ ، لان الاشتراك في العلّة يقتضي
_______________________
١) أوائل المقالات
الصفحه ٥٠ : » ؛
لأنّ تقدير موت الإمام المعصوم ووقوع
المعصية من الإمام غير المعصوم