الصفحه ٢٤ :
أقصد أن هنالك ما هو أكبر في دائرة
النقاش ، بل وما هو أهمّ عند الحديث عن فرقتين من فرق الشيعة كتب
الصفحه ٢٩ : ، لأنّ الأئمّة عليهماالسلام
يقومون مقام الأنبياء عليهماالسلام
في تبليغ الشريعة وإحياء ما اندرس منها
الصفحه ٥٣ :
لأدلةٍ كثيرة !
منها :
أولاً :
أنّ الإمامية المتقدمين والمتأخرين (١)
لم يذكروا أنّ مستندهم
الصفحه ٥٤ : إثبات ما لاينحصر من الرؤساء ، وهو باطلٌ ، أو إلىٰ إثبات رئيس معصومٍ ، وبه يتُم المقصود ، فإنّه يكون
الصفحه ٦٦ : في شهادة العقول ، كما أن ثبوت الإمامة في كل عصر واجب ، وإذا اعتبرنا زمان كل واحد من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٢٠ :
وكم لهم من المؤلفات في ذلك !! اضرب
بطرفك لا ترىٰ إلّا « الغدير » (١)
و « عبقات الأنوار
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل
الصفحه ٤٥ : يتناهىٰ من الأئمة أو الوقوف إلىٰ إمامٍ معصوم ، وهو المطلوب » (١).
وترىٰ الإثنا عشرية أنّ لقولها
بالعصمة
الصفحه ٤٦ :
يُنَادَىٰ من
فوق العرش : ( لَا يَنَالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
أي أنتم الظلمة الكفرة المتجاوزون عن
الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ٥٢ : استوجبوا به من الله العلمَ والدليلَ فهو فضلهم علىٰ أهل دهرهم وبيانهم عن جميع أهل ملَّتهم بالعلم البارع
الصفحه ٧٢ : بقولهم بالنصّ من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
على اثني عشر إمامٍ.
ولكن لا بأس بذكر نموذج من
الصفحه ١٢ : : « فإحياء علوم الدين » (٢).
_______________________
يُعتبر من أكابر
أئمة الزيدية ، ويجعله الدكتور أحمد
الصفحه ١٦ : ، ولما وصلتُ إلىٰ الساحل قلت : من أين أتىٰ كاتب تلك الكتب بما في تلك الكتب !؟
إنّه لم يكن ليأتيَ بشي
الصفحه ١٧ : ، لم يختلفوا في حرف واحد من أصول دينهم ، فلما قام زيد بن علي عليهماالسلام ـ دونهم ـ على أئمة الجور