الصفحه ٤١ : قضىٰ
الفِكْرُ (١)
_______________________
١) البرهان على وجود
صاحب الزمان
الصفحه ٦٦ : عيّناه في كلِّ زمان.
والذي يبطل ـ زائداً على ما ذكرناه ـ قول
من خالفنا في أعيان الأئمة ـ ممّن يوافقنا
الصفحه ١٤ : بالإمامة ووصف الفريق من الشيعة بالإمامية فهو علم على من دان بوجوب الإمامة ووجودها في كلّ زمان ، وأوجب النصّ
الصفحه ٦٥ : علىٰ حصرهم ذلك بالنقل
والعقل !!
يقول « الشريف المرتضى » :
« الذي يدلّ على إمامة الأئمة عليهالسلام
الصفحه ٧٧ : ) ، تحقيق
: خليل المنصور ، دار الكتب العلمية ، ط ١ ، ١٤١٨هـ ، بيروت.
٢٢
ـ البرهان على وجود صاحب الزمان
الصفحه ٢٢ : يأتون بها بقصد الجزئيّة ،
جاء في منهاج الصالحين / فتاوى آية الله العظمى السيّد علي الحسيني السيستاني
الصفحه ٧٠ :
ومعاونته وعلى هذا
إجماع العترة عليهماالسلام
وشيعتهم رضي الله عنهم ... » (١).
وجاء في كتاب
الصفحه ٦٩ : الدعاة للناس إلى إجابته
_______________________
١) ومع التسليم ـ فرضاً
ـ بأنّ زيد بن علي يُعتبَر
الصفحه ٣٩ : يُعرِّفنا المفسدة اللازمة لو كانت ثابتةً ، وحينئذٍ يجوز أن لا يكون نصب الإمام واجباً عليه تعالىٰ ، لاستلزامه
الصفحه ٢٦ : رئاسة عامة لاحتياج الناس
لللطف الذي يُطرح في بحث النبوّة وأن الإمامة ليست في طول النبوّة أو في عرضها
الصفحه ٣٤ : .
_______________________
١) مقّدمة البحر
الزخّار : ٩١.
٢) الشيخ سديد الدين
محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي : ( توفّي في أوائل
الصفحه ٢٧ :
إن قلنا : ـ كما هو رأي الزيدية ـ إنّ «
الإمامة » رئاسة عامّة لشخص معيّن في الدنيا وأُمور الناس
الصفحه ٢٩ : مسائل أُصول
الدين وأعظمها ، لأنّه يترتبُ عليها طاعة الله وطاعة الرسول والقيام بالشرائع والجهاد والموالاة
الصفحه ٤٥ : قَالَ إِنِّي
جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي
الصفحه ٤٧ : ، لمساواتهم فيها بالقرآن الثابت عصمته في أنّه أحد الثقلين المخلّفين في الناس ، وفي الأمر بالتمسّك بهم كالتمسّك