الصفحه ٦٣ : عَظُمَتْ خطيئَتُه ارتكابا (١)
نخلص من هذه الوقفة القصيرة ـ التي قد
لا يكون لذكرها هنا معنىً سوىٰ
الصفحه ٧١ : الشجار والتفرق فيه والاختلاف لا يمكن أن يقضى بمثله في مسألة ظنية ، فضلاً عن أعظم الأشياء وأخطرها وهي
الصفحه ٧٢ : بقولهم بالنصّ من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
على اثني عشر إمامٍ.
ولكن لا بأس بذكر نموذج من
الصفحه ٧ : الْحَقِّ قُلِ اللهُ يَهْدِي
لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا
الصفحه ١٣ : آخر أعطيكه لترىٰ
ما فيه من تهذيبٍ للنفس وسير بها في معارج العرفان ؟
قلتُ : لا بأس !
قال : آتيك به
الصفحه ٢٧ : طريق معرفته قيامُه
ودعوته لنفسه إذ لا طريق غيره.
أما لو قلنا كما تقول « الإثنا عشرية »
: إن الإمامة
الصفحه ٣٥ : النصّ للسيّوري (١)
:
« قال (٢) : لا يقال : اللطف إنّما يجب إذا لم
يقم غيره مقامه ، أمّا مع قيام
الصفحه ٣٦ : إذا لم يشتمل
علىٰ وجه قبح ، فلم لا يجوز استعمال الإمامة علىٰ وجه قبح لايعلمونه ؟ ولأنّ الإمامة إنّما
الصفحه ٤١ : ءَه التبيان ما دونه سِتْرُ
فأرسل فينا أنبياءَ تنزَّهُوا
عن الذنب لا
الصفحه ٥٤ : المعنوية لا المادية ...
وعلى ضوء هذا ، فالمراد من الرجس في الآية
: كل عمل قبيح عرفاً أو شرعاً ، لا تقبله
الصفحه ٦٦ : ذاهبٌ إليه فشاذٌّ جاهل لا يجوز في مثله أن يكون علىٰ حقّ.
وقد دخل الردّ علىٰ الزيدية في
جملة كلامنا
الصفحه ٧٠ : الأمة على أنّ الرجل لا يصير
إماماً بمجرد صلاحيته للإمامة ، واتفقوا على أنّه لا مقتضى لثبوتها إلّا أحد
الصفحه ١٠ : : لا عليك ، أنا كما سمعتَ ; إلّا
أنّي أحببتُ أن أمرّ بدور « نقه روحي » لأتوثّبَ من جديد لمواصلة طريقي
الصفحه ١١ :
قال : وما زلتَ في مطالعاتكَ كما كنت ؟
قلتُ : لا.
قال : وكيف تدير رحىٰ « نقهك
الروحي » هذا إذن
الصفحه ١٢ :
القلوب » (١) فلمَ لا تجعله « مُصفّياً لقلبك » ؟!
قلت : ذاك كتابٌ قرأتُه منذ زمن !
قال