الصفحه ٣٩ :
الامام تتمُّ بأُمور ثلاثة :
الأوّل : ما هو واجب عليه تعالىٰ
، وهو خلق الإمام وتمكينه بالقدرة والعلم
الصفحه ١٣ : آخر أعطيكه لترىٰ
ما فيه من تهذيبٍ للنفس وسير بها في معارج العرفان ؟
قلتُ : لا بأس !
قال : آتيك به
الصفحه ٦٠ : يلحق بهم من تفسيق أو تكفير !! ; جرّاء مخالفة النصوص القطعية علىٰ أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب صلوات
الصفحه ٢٠ : الحسيني الميلاني : أجلُّ ما كُتب في الامامة من صدر الاسلام إلى الآن ، طبع منه أحد عشر مجلّداً ضخاماً
الصفحه ٤٣ : ، كتاب يشتمل على « الفرق بين الشيعة والمعتزلة وفصل مابين العدلية من الشيعة ومن ذهب إلى العدل من المعتزلة
الصفحه ٥٤ : إثبات ما لاينحصر من الرؤساء ، وهو باطلٌ ، أو إلىٰ إثبات رئيس معصومٍ ، وبه يتُم المقصود ، فإنّه يكون
الصفحه ٦ : بمعتنقي مذهب
أهل البيت عليهماالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من
الصفحه ٢٦ : وملكات احتيازية » ـ أوصلوها إلى أربعة عشر شرطاً ـ وهذا القول كان ـ هو الآخر ـ ضرورة اقتضاها قولهم بأنّ
الصفحه ٥٨ : زيداً لو ظفر لوفى ، إنما دعا إلى الرضا من آل محمّدٍ و ... » قال الشيخ المفيد في
« الإرشاد » : كان زيد بن
الصفحه ٢٢ : على جوازها من
كتاب الله الكريم قوله تعالى : (
... إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... )
آل عمران
الصفحه ١٧ : كل فاطمي دعى إلى نفسه وهو على ظاهر العدالة ومن أهل العلم والشجاعة وكانت بيعته على تجريد السيف للجهاد
الصفحه ١٥ : بالإمامية ، وصار هذا الاسم ـ في عُرْف المتكلّمين وغيرهم من الفقهاء والعامّة ـ علماً على من ذكرناه » أوائل
الصفحه ٥٢ : الرسل واحاطتهم بماخصّ الله به أنبياءه حتىٰ
يوجد عندهم من ذلك ما لا يوجد عند غيرهم من أهل دهرهم فيستدلّ
الصفحه ٦٤ : لنتساءلَ ـ كما تساءَلنا في مبحث
العصمة ـ ما الذي جنته الزيدية من عدم إيمانها بالنصِّ علىٰ اثني عشر إمام
الصفحه ٦٩ :
الطريق
إلى الإمام
وجولتنا الأخيرة ـ في هذا الطواف السريع
على الأسس الهرمية لنظرية