الصفحه ٥٠ : : « إنّ المراد من الحديث في قوله » عترتي « أكثر مما يريده الشيعة ... » إلى أن قال : « وأهل
الصفحه ٦٣ : العدد المفترض ، فتفسير الشيعة المذكور بالأئمة الاثني عشر من أهل بيته لهو أقرب إلى المنطق والعقل السليم
الصفحه ١٠٧ :
الباب
الرابع
النتيجة
تستند الشيعة إلى القرآن في استنباط
الأحكام الشرعية وغيرها من
الصفحه ٤٩ : منها أنّه يشير إلى وجوب التمسك بالكتاب فقط دون العترة كما زعم ابن تيمية ، ولم يقف على هذا الحدّ فقال في
الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٧٤ : .
وإذا لاحظنا قول زيد بن ثابت في الرواية
الثانية " فقدت آية من الأحزاب حين نسخنا المصحف ... فالتمسناها
الصفحه ٢٩ : تشعّبت إلى عدّة فرق هو الإيمان بحقّ علي وأفضليته في الإمامة على غيره من الصحابة. وعليه فلا ينطبق التشيّع
الصفحه ٤٣ : معارضة علي ويوافقون مع موافقته.
تنبيه هام لا بدّ منه : إنّ تقسيم
التشيّع إلى هذه الأدوار والمراحل لا
الصفحه ٦٥ :
يعملون بمذاهب
العلماء من الصحابة والتابعين ، فلا يوجد أيّ مبرّر يوجب التعبّد بالمذاهب الأربعة دون
الصفحه ٨٠ : من الروايات فهي كثيرة.
الشيعة
والقرآن
ذهب السيد هاشم معروف الحسني أنّ الشيعة
تدين بتعظيم القرآن
الصفحه ٩ :
المرسلين محمّد وآله الغرّ
الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة
الصفحه ١٧ : بالبنان. بالإضافة إلى الجهود المتواصلة من علمائها في النشر والتأليف حتّى امتلأت المكاتب الإسلامية المنتشرة
الصفحه ٢٠ : إلى اثني عشر إماماً من أهل البيت ، هم علي بن أبي طالب ، والحسن بن علي ، والحسين بن علي ، وعلي بن
الصفحه ١٥ : من قبل بعض إخوانهم في الدين متّهمين إياهم بتحريف القرآن أو الشكّ في نبوّة محمّد
الصفحه ٣٧ : . (٢)
عمّار
بن ياسر
هو ركن آخر من أركان التشيّع ، وكان
قمّة في الثبات على ما يراه حقاً ، والاندفاع إلى أقصى