الصفحه ١٩ : الكعبة ، والله ربّنا ، ومحمّد نبيّنا ، والقرآن كتابنا ؟
فقد أخرج أبو داود عن أنس بن مالك قال ،
قال رسول
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٥١ :
بيته في الأصل هم
نساؤه وفيهنّ الصدّيقة عائشة رضي الله عنهن جميعاً » ، ثمّ أورد قوله تعالى من سورة
الصفحه ٢٠ : (١).
والشريعة في الاصطلاح ما شرّعه الله في
عباده.
وعلى هذا فالتشريع هو سنّ الشريعة ، وبيان
الأحكام ، وإنشا
الصفحه ١٥ : الهيئة التي أنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأمّا رفض الشيعة لكثير ما في الصحاح
الستّة لا
الصفحه ٧٠ : جبل ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأبي بن كعب ، وعبد الله بن مسعود قد جمعوا القرآن كلّه في عهد رسول الله
الصفحه ٤٠ : بالتشيّع هم أصحاب المصلحة في بقاء الإسلام على ما أراده الله ورسوله ، وكانوا من المستضعفين والعبيد الغربا
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من بين أمّته ، وبأمر من الله تعالى ؛ ليباهل بهم النصارى.
فحقّ للزمخشري أن يقول : « وفيه دليل لا
الصفحه ٦٩ : بقي القرآن محفوظاً من أيّ تحريف أو تبديل إنجازاً لوعد الله تعالى الذي وعد بحفظه حيث قال تعالى ( إِنَّا
الصفحه ٩٢ :
مبوّبة مرتّبة يذكر
في كلّ باب جميع ما يتصل به من الأحاديث. (١)
ولصيانة التراث النبوي وحمايته من
الصفحه ١٠٧ : السلم يرفض أن يدع رسول الله أمّته والقرآن الذي يعصمهم من الضلال متشتّت في عدّة من الرقاع والأكتاف.
كما
الصفحه ١٠ : الله سبحانه وتعالى بهم عليهم ـ إلى مطبوعات توزّع في شتىٰ أرجاء العالم.
وهذا المؤلَّف « مصدر التشريع
الصفحه ٤٣ : كان قديماً قدم الإسلام ، ثمّ ظهر على شكل دعوة سياسية في أوّل لحظة بعد وفاة النبي ، ولابدّ من أن يظهر
الصفحه ٧٤ : لا في السطور ، وهذا الزعم لا شاهد عليه ، مضافاً إلى أنّه يناقض رواية النسائي عن عبد الله بن عمر حيث