الصفحه ٨٨ : ».
وقد ثبت في التاريخ وجود كتّاب ، كزيد
بن ثابت وعلي بن أبي طالب ، وعبد الله بن عمرو بن العاص وأبي بكر بن
الصفحه ٧٥ : القرآن مدوّن بين دفّتين في مصحف واحد ؛ لأنّ الحفظ في الصدور أو الكتابة في الأكتاف والرقاع لا تسمّى كتاباً
الصفحه ٦٢ : (١).
وأفضل قريش بنو هاشم ، كما رواه مسلم في
كتاب الفضائل أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إنّ الله
الصفحه ١٠١ : الرجل إنّه لرسول الله ، وليس يعصي ربّه وهو ناصره فاستمسك بغرزه. ولمّا فرغ رسول الله من كتابة الصلح قال
الصفحه ١٠٩ : للبراهين القطعية في المصادر الإسلامية ، وعليه لا سبيل إلى طعنهم وإخراجهم عن حظيرة الإسلام ما داموا متمسّكين
الصفحه ٩٤ : بالوثاقة قبلوا الرواية ، ولهذا قال الصدوق في من لا يحضره الفقيه : إنّ كلّ ما أذكره في هذا الكتاب هو أفتي به
الصفحه ١١ : إخراج هذا الكتاب, ونخصّ بالذكر الأخ الكريم الشيخ عبد الله الخزرجي ، الذي قام بمراجعة هذا الكتاب وتصحيحه
الصفحه ٩٨ : ورسوله حقّ البيعة ، وصاحبوه بالصدق في القول والإخلاص في العمل ، فقد امتدحهم الله في كتابه. والشيعة
الصفحه ٧٢ : حذيفة اختلافهم في القراءة. فقال حذيفة لعثمان : يا أمير المؤمنين أدرك الأمّة قبل أن يختلفوا في الكتاب
الصفحه ٣٧ : للآية ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٠٤ :
فعُلِمَ أنّ التاريخ يسند موقف الشيعة
في الصحابة وأنّ منهم من تخلّف عن أوامر رسول الله
الصفحه ٧٨ : الله تعالى ، والعجب العجاب أن ينسب هذا التحريف إلى إخوانهم الشيعة من غير أن يسمعوا قول الشيعة في نفي
الصفحه ٢٨ : الشيخ المفيد في أوّل كتاب أوائل
المقالات : فهو علم على من دان بوجوب الإمامة ووجودها في كل زمان ، وأوجب
الصفحه ٢٣ : عديدة جمعت في كتاب سمّي بـ " المراجعات " (١).
وهؤلاء ما هم إلا نزر يسير من نخب
ومثقّفي السنّة وعلمائهم
الصفحه ٦٣ : الإمام الصادق عليهالسلام
فيه أكثر من غيره ، وظهرت في كلّ كتاب من كتب الفقه والحديث للشيعة. وقد اعتنى