الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٢٠ :
والشرع مصدر شَرَعَ بالتخفيف معناه سنّ
شريعة.
شرع له الأمر بمعنى سنّه وبيّن طريقته
الصفحه ٣٩ :
المسلمين إنّ أهل
نبيّكم أولى به ، فقد علمتم أنّ بني هاشم أولى بهذا الأمر منكم ، وعلي أقرب إلى
الصفحه ٧٥ : واللخاف ، ولم يدع أُبي وعبد الله ومعاذ ، وهم على قيد الحياة عند الجمع ؟!
وبجانب تعارض الروايات بعضها مع
الصفحه ١١٠ :
المسلمين ، وتجتمع
القلوب المتنافرة من أجل عزّة الإسلام والمسلمين.
٢ ـ على من يطعن ويتّهم الشيعة
الصفحه ٢٧ : (١). فكلّ قوم اجتمعوا على أمر فهُم شيعة. وكلّ من عاون إنساناً وتحزّب له فهو شيعة له ، والشيعة تتعلّق
الصفحه ٣٧ : يرى أبو ذر أنّ معاوية قد أوّل القرآن على هواه ، فشعر كحارس للمُثُل الإسلامية أنّ واجبه يدعوه إلى إيضاح
الصفحه ٣٦ : جعل يتصرّف في أموال المسلمين تصرفاً قصد به خلق طبقة من الأغنياء صارت فيما بعد السبب في الثورة على
الصفحه ٥٢ :
» (١).
هذا ، ولبيان الأمر بصورة أوضع لئلا يدع
مجالاً للشك نستدلّ بالروايات الآتية :
أ. أهل البيت في آية
الصفحه ٩٠ : الأمر فإنّ القائل بأنّ
السنّة دوّنت في القرن الثاني للهجرة نفى بدء كتابتها في عهد رسول الله
الصفحه ٣٠ : بأنّ الله تعالى أنزل
على نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ
الصفحه ٧١ :
هذا ، وليتّضح الأمر لنا للترجيح بين
القولين نذكر بعض الروايات المتعلّقة بجمع القرآن ، ثمّ نحللها
الصفحه ٩٥ : البخاري كثيراً من النصوص المتعلّقة ببيان خصائص أهل البيت بالإضافة إلى أنّه اعتمد على أبي هريرة ومروان بن
الصفحه ١٠٢ :
التصرّف في مواجهة
النبي أمر هيّن أم معذور ؛ لقوله تعالى ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ
الصفحه ١٠٥ :
الحالين فإنّ عدالة
الصحابة كلّهم من غير استثناء أمر مستحيل لا ينسجم مع المنطق السليم.
هذا ، ولو