الصفحه ٥٦ : أهل بيته ، الحسن في يمينه والحسين في شماله وعلي وفاطمة خلفه. وعندما رأى النصارى هذه الوجوه المشرقة
الصفحه ٤٢ : على المنابر ، ومقتل الإمام الحسين عليهالسلام
في كربلاء ، وحدوث ثورات وحركات شيعية.
المرحلة الرابعة
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن. واستدلّ على ذلك بأنّ القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٧٤ :
كان في زمان عمر بن
الخطاب (١).
وعليه فيكون الجمع في ثلاثة عهود ، في عهد أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى
الصفحه ٢٨ : الشيخ المفيد في أوّل كتاب أوائل
المقالات : فهو علم على من دان بوجوب الإمامة ووجودها في كل زمان ، وأوجب
الصفحه ٧٣ : وفي زمان أبي بكر ، وأمّا الثانية فأشارت على أنه كان في عهد عثمان لوجود الاختلاف في القراءة.
وهناك
الصفحه ٧٩ : ووعيناها وعقلناها ، فرجم رسول الله ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : ما نجد الرجم في
الصفحه ٢٩ : يقول : إنّ فكرة التشيّع رافقت فجر الإسلام ، وقد شاع لفظ الشيعة في عهده صاحب الشريعة ، كما أنّ التشيّع
الصفحه ٨٢ : ، مجمع البيان في تفسير القرآن ، ج ١ ص ١٥.
(٢) محمّد الحسين آل
كاشف الغطاء ، أصل الشيعة وأصولها ، ص ٦٦.
الصفحه ٥٩ : ولا غيرهم ، بل هم مخالفون لعلي رضي الله عنه وأئمة أهل البيت في جميع أصولهم التي فارقوا فيها أهل السنة
الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ١٠٣ : أحبّه. ونسيت أو تجاهلت قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه وفي أخيه : الحسن والحسين سيّدا شباب أهل
الصفحه ٢٠ : (١).
والشريعة في الاصطلاح ما شرّعه الله في
عباده.
وعلى هذا فالتشريع هو سنّ الشريعة ، وبيان
الأحكام ، وإنشا